زوجي تزّوج عليْ وجاب لي ضرّه والله لآ اجرجره ?جرّه ورى? جرّه أقسم بأني على ما اقُوله مْصِرّه جمّعت له كيدْ وشرورٍ على شرّه أفسد حياتي وخلاّ عيشتي مُره لقيت نفسي لخوض الحرب منجرّه ما أذكر اني معه قصّرت ?بالمره سويّت له كل شيْ يرضيه ويسُره يا مر وينهى ويتدلل ويتشره ألقاه ?ناكر جميلي ش الذي غرّه رفعت عَنْه الحصانه غصب مضطره صبري نفذ ما تحمّل غُبنه وضُرُة الجرح غاير ?وما فيني من الحَرّه ربيّت نفسي على: ماتنحني الحره واصبحت من عقب رفع الرأس مكسوره وانسيه معها? هَنَا فرحتْه وسُروره لا يمكن أحيا بعد هالعمر مقهوره! والبادي? أظلم? وكلٍ ?يبدع? بْدوره من حَر مابي كأني صرت مسحوره من غدر زوجي ومن ظُلمه ومن جوره أحفظْه في غيبته واسعِدْه ف حضوره سلّمت له كل أمري حسب دستوره ما قد عصيته ولا شذيت عن شوره وخلاه? يِعِرْس ويشعل بالحشا ثوره واللي بيجرح شعوري بجرح شعوره ونجمه أفل ثمْْ? توارى وانطفى نوره كأنّها نار وسط? الجوف مسعوره والحق لي: وان عليه أخطيت معذوره