ما قصة تكافؤ النسب؟... هل صار موضة بين الناس يتفاخرون به؟ بصراحة لست أفهم أي قانون يفرق على أساس"النسب"، مع أن ولي أمر الفتاة"كان"راضياً وقت كتابة العقد، والفتاة راضية بحياتها بعد كتابته، فلماذا يفرق بينهما؟!... وأي إخوة هم هؤلاء الذين لم ينتبهوا لنسب زوج أختهم طوال فترة الخطوبة وأول أيام الزواج ثم تنبهوا لذلك بعد أن صار بينهما أطفال، وصار أيضاً في الموضوع"ورث"، فمعظم قضايا النسب تظهر بعد وفاة الوالد وتوريثه أمواله لأولاده! أنا ألوم إخوة الفتاة، الذين ابتعدوا عن الإنسانية وعن وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم! [email protected]