يحكى ان بنكاً استهزأ بسلحفاة لأنها بطيئة... فقررت السلحفاة ان تلقن البنك درساً فتحدته في سباق للجري... بدأ السباق وانطلق البنك ومشت السلحفاة الهوينا... وعندما انتصف الطريق وجد البنك نفسه متقدماً على السلحفاة بمسافة طويلة فتوقف لينال قسطاً من الراحة ويراجع ارباحه... وبعد سويعات انطلق البنك الى خط النهاية فوجد السلحفاة وقد سبقته... غضب البنك كثيراً ورمى بفشله على تكاثر البشر عليه وعلى خدمة هيئة سوق المال البطيئة التي منعته من جني ارباحه سريعاً كي يسبق السلحفاة... الحكمة من القصة هي متى يكون لدينا وسطاء في سوق الأسهم يريحوننا من كثرة"ترييح"البنوك؟ [email protected]