زهور علاء ترافق"خطار"في شوارع الكرادة ضيفة حلقة اليوم من"خطار"فنانة تمكنت من إثبات نفسها في الساحة الدرامية، فبرعت بالعديد من الأدوار التي أسندت اليها، هي الممثلة زهور علاء التي تجول مع كاميرا الإعلامية منال المعتصم في شوارع الكرادة. وفي اللقاء، تتحدث علاء عن دخولها الوسط الفني وأول وقفة لها على خشبة المسرح، وتبدي رأيها بالأجور الزهيدة التي تعطى للفنانين العراقيين"ما يؤثر على حد تعبيرها بنفسية الفنان وأدائه التمثيلي". كما تتطرق إلى حياتها الفنية وتُخبر الجمهور العراقي عن ابنها عبدالله وابنتها سارة، وبما أنها إنسانة عاطفية ستتكلم عن الحب في حياتها. *"السومرية"، 15.30 بتوقيت غرينتش. جولة تلفزيونية في حاضر مصراتة وتاريخها خلال العام الفائت وفي عز الأحداث الليبية كانت النصيحة العامة تقول: احفظوا أسماء المدن الليبية جيداً. اليوم يطل السؤال: هل تتذكرون، بعد، هذه الأسماء؟ من هذه الأسماء مصراتة التي يزورها هذا التحقيق التلفزيوني ليرى ما الذي حدث فيها خلال الثورة؟ وما هي أحوالها اليوم بعد الثورة؟ ولافت أن جزءاً من الزيارة يتم من خلال رفقة الكاميرا الفرنسية لفتى من المدينة يدعى حسن. يقول إن حماسته كانت كبيرة فهو من مدينة حاربت كثراً من الغزاة وحاربت القذافي من بعدهم. لكنها تشعر اليوم بكثير من الإحباط! *"ال سي بي الفرنسية"، 18.30 بتوقيت غرينتش. "سي عمر"من زمن العصور السينمائية الذهبية نجيب الريحاني، نيازي مصطفى، بديع خيري وسي عمر... ترى هل تعني هذه الأسماء شيئاً اليوم؟ ليس بالتأكيد ومع هذا لا شك أن العرض التلفزيوني اليوم للفيلم الجامع بين هذه الأسماء سيعيد إلى الذاكرة كوميديا العصر الذهبي، والسينما المصرية في براءتها الأولى وفي روعتها حين كان خيري يكتب ونيازي يخرج والريحاني يمثل. فالمتفرج هنا على موعد مع"جابر أفندي"الذي يعمل بدائرة الغني بالوراثة"عمر الألفي"، وبسبب نزاهته وأمانته المتناهية يُطرد من عمله بعدما كشف عمليات التحايل والسرقة، فيقرر ترك قريته ويبدأ في البحث عن فرصة عمل بالمدينة الكبرى، بعد أن توسّط زميل له في إيجاد فرصة لا تعوّض عند صاحب الهيبة العالية"علي بيه الشبكشي". ولكن يبدو أن النحس هو حليف جابر طوال الوقت أو حتى النهاية غير المتوقعة على الأقل. *"أي آر تي أفلام 2"، 16،35 بتوقيت غرينتش.