تحتفل مجموعة لايملايت بارتي في مواسم الأعياد والمناسبات المتعاقبة على مدار السنة. وتتألف المجموعة من الساعات والمجوهرات المستوحاة من قواعد اللعب وإيقاعات الفينيل وبريق المعادن المتلألئة، تسلط الضوء على الإبداع والخبرة الواسعة لدار بياجيه من خلال تشكيلة مميزة من الخواتم والعقود. وتقدم الدار طقم مجوهرات مزيناً بما يشبه أوراق اللعب ومنمقاً بصفوف ماسية وبحجر زنة 26 قيراطاً من الزمرد الكولومبي إلى جانب تشكيلة من الأحجار الكريمة التي تزين عنق المرأة وتضفي على طلتها فخامة وجمالاً. تتلألأ قلادات الكريستال كالثريات وتتمرجح على خطى تنقلات صاحبتها بشفافية وخفة كبيرتين. فكل إمرأة ترقص بكل حيوية في سهرة من السهرات الجميلة، تبدو متألقة أكثر من العادة بفضل 4000 ماسة وحجر كريم يبدو أشبه بلوحة راقصة مؤلفة من أجمل العقود والخواتم والأقراط. واستمد مصممو بياجيه إيحاءاتهم من المحيطات. ويكشف الخاتم السحري عن رموز ورق اللعب من خلال حجر الياقوت والزمرد وغيرها. وتتضمن المجموعة عقداً كلاسيكياً منمقاً بحجر من السافير الأزرق الداكن زنة 35 قيراطاً، يعطي المرأة الأناقة التي تستحق. وبفضل آلية سرية عبقرية، يمكن إرتداء هذا العقد باتزان حول العنق أو بطريقة متدلية من خلال شريط من الألماس ينتهي بحجر سافيري إجاصي الشكل. ويتوافر هذا العقد مع أقراط تناسب أناقته وتصميمه الفريد. ويبدو التناقض ذاته بين اللون والألماس على خاتم من الذهب الأبيض مرصّع بحجر من التورمالين الزهري زنة 25 قيراطاً. ومن ضمن المجموعة أيضاً، خاتم لولبي الشكل أسود اللون مرصّع بخيط ماسي صمم لتزيين المرأة به وحده أو مع عقد من الألماس والعقيق. هذه الخلية المميزة التي تلعب على التناقض بين اللونين الأسود والأبيض تقدمها دار بياجيه لكل إمرأة عاشقة للسهر وللأمسيات الراقصة.