تساهم ساعة"ريفيرسو غراند سان مون"، وهي جديرة بإرث مجموعة"غراند ريفيرسو"، مساهمة فاعلة في تاريخ ساعات اليد ذات الوظائف الكبيرة لاحتياط الطاقة. وپ"تسكن"داخل العلبة ذات الحجم المتناسق أسطوانتا الحركة الميكانيكية ذاتية التعبئة، كاليبر جيجر-لوكولتر 873، اللتان تؤمنان طاقة احتياط تعمل حتى 8 أيام متواصلة. وإضافة إلى الأناقة التي تتمتع بها ساعات مجموعة"غراند ريفيرسو"، تعطي ساعة"ريفيرسو غراند سان مون"بُعداً فريداً للوقت في إطار من الرقي التقني. وتكشف الساعة عند واجهة علبتها المقلوبة عن حركة مزخرفة يدوياً حيث تسلط الأضواء على معرفة حرفيي الدار الواسعة في عالم صناعة الساعات. تتعاطى ساعة"ريفيرسو غراند سان مون"مع الوقت تماماً كما تتعاطى مع الكواكب فارضة مجموعة فريدة من الوظائف في حلة ساطعة. وتبرز المؤشرات الفرعية عند ميناء ساعة"ريفيرسو غراند سان مون"الفضي المستطيل في شكل دوائر وأقواس ناعمة. ميناؤها المميز بمركزه المزخرف يكشف عن أرقام وعقارب فولاذية باتت جزءاً لا يتجزأ من هوية ساعات"ريفيرسو". ساعة"ريفيرسو غراند سان مون"المهداة إلى النجوم التي تحدد دوراتها مرور الوقت الثابت، هي تذكير ثابت بأن الأرض هي جزء من النظام الذي تشكل الشمس محوره. يخفي مؤشر الليل والنهار المتمركز عند الساعة الپ2 الشمس المنيرة لاكتشاف القمر الذي ترتاح مراحله في ميناء صغير عند مؤشر الساعة الپ5، يتقاسمه عقرب الثواني. أما الطاقة الاحتياط، الوظيفة الضرورية للذين يحبون أن يكونوا أسياد أوقاتهم، فتشغل مؤشراً عند الساعة الپ11. وكما هو متوقع مع ساعات ريفيرسو، كل ما يطلب هو قلب العلبة للكشف من خلال خلفيتها عن عجلات الحركة والزخرفات المنمّقة بالجواهر والبراغي الزرق التي تجتمع وتتألق كالنجمات المتناثرة فوق خريطة فلكية رائعة. وتبدو ساعة Reverso Grande Sun Moon، المتوافرة بالفولاذ أو بالذهب الزهري عيار 18 قيراطاً مع سوار من جلد التمساح، تعبيراً عن الرقي في عالم الساعات مقدمة نظرة جديدة للوقت.