خزانات متطورة لوقود الطائرات تُعدّ شركة"برونال"PRONAL الفرنسية من الشركات الرائدة اوروبياً في إنتاج الخزانات المرنة المعنية بتخزين السوائل ونقلها. وتوصلت الشركة لإنتاج خامات جديدة من مادة الايلاستومير ELASTOMER التي تُستخدم في تصنيع الخزانات المستخدمة في الطائرات المروحية، وكذلك الطائرات المدنية والعسكرية. ومن خلال تخصيص 5 في المئة من حجم أعمالها لمجال الأبحاث، تقوم شركة"برونال"بتصميم منتجات خاصة بناء على الطلب لتلبية احتياجات عملائها. وصنّعت الشركة خزانات معالجة بمادة الكبريت، ما يضمن اعطاء عزل تام للوقود عن بقية مكونات المركبة، وكذلك المحيط الخارجي. وتتمتع المنتجات الجديدة بمقاومة عالية للمواد الهيدروكربونية وغيرها من المواد الإضافية. كما أنها تتميز بخفة الوزن الذي يعتبر الأقل من نوعه، مقارنة بالانواع المُشابهة. وكذلك تصنع الشركة عينها خزانات مضادة للتحطم، فلا تتعرض لأي تلف في حال سقوط الطائرة. كما توفر خزانات بنظام اغلاق ذاتي، ما يضمن عدم تسرب الوقود من الطائرة في حالة إصابتها بقذيفة. وتجدر الإشارة إلى إمكان استخدام هذه الخزانات خزانات رئيسية للكيروسين في الطائرات النفاثة الخاصة برجال الأعمال أو في الطائرات العسكرية. كما يمكن استخدامها خزانات إضافية بهدف زيادة الاكتفاء الذاتي في الوقود للطائرات أثناء عمليات التحليق. وجدير بالذكر أن شركة"برونال"حاصلة على شهادة الأيزو 9001 إصدار 2000. وفي مجال الطيران، حصلت الشركة على شهادة"بارت 145" على مستوى صيانة جميع أنواع الخزانات وإصلاحها، اضافة الى شهادة"بارت 21"على صعيد تصميم الخزانات الموجهة لخدمة الأسواق المدنية والعسكرية وتصنيعها. القبة الرياضية في اكاديمية"اسباير" تستضيف"أكاديمية التفوق الرياضي"، المعروفة باسم"اسباير"ASPIRE، ومقرها الدوحة، حدثاً ضخماً بين يومي 17 و19 تشرين اول اكتوبر وذلك للاحتفال بالإنجازات الرياضية، وإيذاناً بافتتاح القبة الرياضية، والتي تعتبر أكبر قبة رياضية مغلقة في العالم. وتُمثل القبة، التي تشغل مساحة تربو على 290 ألف متر مربع، أحد المعالم المميّزة في قطر. ومن المتوقع ان تلعب هذه المنشأة دوراً مهماً في تدريب الطلاب الرياضيين وتنمية مواهبهم، وكذلك استضافة أحداث رياضية كبيرة كدورة الألعاب الآسيوية التي ستقام في الدوحة عام 2006. وستحضرالاحتفالات مجموعة من الشخصيات المحلية البارزة، وعدد من نجوم الرياضة العالميين، وسيُتاح للحضور كذلك مشاهدة عدد من النشاطات التي ستقام خلال الاحتفالات، بما في ذلك مباريات في كرة القدم يشارك بها نجوم الكرة، ومنافسات في كرة الطاولة، وبطولة خاصة بالشباب. كما سيعقد بالتزامن مع هذه الفعاليات مؤتمر يتناول علم الرياضة، ستُلقى فيه كلمات من هيئات علمية رياضية لمعالجة عدد من المسائل العلمية في مجال التطور الرياضي. وصُممت القبة في شكل خاص لتحقيق التميز، إذ أنها تضم أحدث مختبرات العلوم الرياضية إلى جانب قاعات اللياقة البدنية تحت سقفها المنحدر. وتتضمن المنشآت داخل القبة ملعباً لكرة القدم بالمقاييس القانونية، وملعب كرة قدم خماسياً، ومضماراً للجري طوله 200 متر، وحوض سباحة وآخر للغطس بالمقاييس الأولمبية، وقاعة للجمباز، وقاعة للألعاب الرياضية المتعددة، إضافة إلى 13 قاعة للعب كرة الطاولة، وثلاث أرضيات أسفنجية صممت خصيصاً لرياضات المنازلات، وثماني قاعات للمبارزة، إضافة إلى ملعبي إسكواش. لوميكس تُطوّر عدساتها تعتبر الكاميرا الرقمية" لوميكس دي أم سي- أف زد 30"LUMIX DMC-FZ30 أحدث منتجات شركة"باناسونيك Panasonic العالمية. وتعطي صوراً بدقة 8 ميغا بيكسل. وتؤمن تقريب بصري بمقدار 12 ضعفاً رقمياً 12x. كما تم تزويدها بتقنية"المثبّت البصري للصورة"MEGA O.I.S. وحُدّثت عدسة المقرب البصري من نوع"ليكا دي سي فاريو - إلمارت"LEICA DC VARIO-ELMARIT، التي تعتمدها مجموعة كاميرات"أف زد"، لكي تعطي صوراً تتمتع بجودة أعلى من قبل. وتزيد عدسة اضافية"إكسترا أوبتيكال زوم"Extra Optical Zoom من معدل التقريب ليصل إلى 15.3 ضعفاً 15.3x، لصور بدقة 5 ميغا بيكسل و19.3 ضعف 19.1x لدقة 3 ميغا بيكسل. كما تؤمن حلقتان خاصتان على جسم العدسة في الطراز"أف. زد. 30"FZ30 تحكماً يدوياً بالتقريب والتركيز، الأمر الذي يفضله كثير من هواة التصوير على الضبط الأوتوماتيكي. وزودت الكاميرا بشاشة كريستال سائل بقياس 2 إنش، بدقة 235 كيلو بيكسل، تؤمن عرضاً عالي الوضوح للصور الملتقطة. وتعرض الشركة هذه الكاميرا ضمن مجموعة من منتجاتها الجديدة، في سياق مشاركتها في معرض"جيتكس دبي"لهذا العام. وترافقت" لوميكس دي أم سي- أف زد 30"مع مجموعة من الكاميرات الرقمية للشركة عينها، تبرز بينها الكاميرا اليدوية المدمجة"دي أم سي- أل أكس 1"DMC-LX1 التي تعطي صوراً بدقة 8.4 ميغا بيكسل وتقريب بصري مقداره 4 اضعاف 4x. وتتميّز هذه الكاميرا عن سواها بعدسات"سي سي دي"CCD ذات الزاوية الواسعة، من قياس 28 ميلليمتراً، من نوع"ليكا دي سي". مكافحة الالزهايمر لبنانياً ترافق اليوم العالمي لمرض الالزهايمر ، في21 ايلول سبتمبر، مع اطلاق حملة وطنية في لبنان، ركزت على ضرورة التضامن مع مرضى الالزهايمر، والسعي الى تأمين الادوية اللازمة لعلاجهم. وتولت"جمعية الالزهايمر لبنان"الاشراف على هذه المبادرة. واشارت الحملة الى النسبة المرتفعة من المصابين بداء الألزهايمر 30.000 في لبنان نحو 30 الف مصاب، والى ان العدد عينه يبلغ عربياً نحو 1.5 مليون مصاب. وتفرض هذه الارقام السعي الى تثبيت حق المرضى في العلاج والحصول على الادوية. والمعلوم ان شركات التأمين والضمان الاجتماعي لا تغطي علاج المصابين بالألزهايمر لبنانياً، فضلاً عن أنها أدوية باهظة الثمن. ويؤدي الامر إلى حرمان نحو 90 في المئة من المرضى من الادوية. وتساعد تلك الأدوية في تأخير تقدم الألزهايمر، ما يعتبر امراً مهماً للمرضى وعائلاتهم. وشددت الحملة على أن فرصة الحصول على العلاج متوقفة على القدرة المادية للمريض، فتكون النتيجة عدم مساواة في فرص العلاج بين الغني والفقير. في العام الأول من تأسيسها، ساهمت"جمعية الالزهايمر لبنان"في مساعدة المئات من مقدمي الرعاية للمرضى في مجال طرق العناية والمهمات المناطة بهم من خلال اجتماعات تثقيفية وعقدت اجتماعات في الكثير من الأماكن العامة لبث الوعي في لبنان، إضافة إلى القيام بورش عمل متخصصة للمهنيين والعاملين في دور المسنين لتحسين نوعية حياة كبار السن والمرضى في تلك الدور. إن مرض الألزهايمر من أهم الأسباب المؤدية إلى الإصابة بالخرف، ويؤثر سلباً في الذاكرة والتفكير والسلوك والمشاعر. يحيط بهذا المرض بعض المعتقدات الخاطئة وتلازمه الوصمة. وقد التزمت"جمعية الالزهايمر لبنان"بالتصدي لتلك المعتقدات والحرج المصاحب له، لكي تساعد المصابين وذويهم على تفهم المشكلات الصعبة التي تعترضهم بصورة أفضل. أخبار سريعة... نفت دراسة حديثة نشرت في مجلة"أوكيوبيشنال أند انفيرومنتال"الطبية المعتقد الشائع بأن مضيفات الطيران الفنلنديات العاملات في قمرة القيادة، يواجهن زيادة في مخاطر الاصابة بسرطان الثدي بسبب طبيعة عملهن مثل التعرض لمدى واسع من درجات الاشعاع. وكانت دراسات سابقة أفادت أن مضيفات الطيران ربما يواجهن مخاطر أكبر في سرطان الثدي، بسبب طبيعة المهنة مثل التعرض لدرجات عالية من الإشعاع، واختلال النوم بسبب الطيران المتكرر. وتشير الدراسة الجديدة إلى أن مضيفات الطيران يواجهن المخاطر نفسها التي تتعرض لها النساء الاخريات. ذكر تقرير إخباري أن نوعاً من الجراثيم القوية هاجم مرضى في مستشفيات في هونغ كونغ بسبب الاستخدام الواسع للمضادات الحيوية القوية أثناء مكافحة مرض الالتهاب الرئوي الحاد المعروف باسم"سارس". واكتشفت الجراثيم في عدد من المستشفيات العامة. ولوحظ منذ بداية وباء"سارس"في العام 2003. ويرجح اختصاصيون إن يكون الاطباء استخدموا مضادات حيوية غير معتادة، في سياق تلك الموجة، بهدف تقليل عدد أيام إقامة المرضى في المستشفيات. وادى الامر الى اكساب الجراثيم مناعة ضد تلك الادوية! ذكر باحثون أميركيون في مركز"فريد هاتشينسون للسرطان"أن مرضى سرطان الدم الذين زرعت في أجسادهم خلايا المنشأ، كجزء من العلاج، يتمتعون بصحة جيدة بعد مرور عشر سنوات على عمليات الزرع. ووجد العلماء أن مجموعة المرضى الذين تعرضوا لجراحات الزرع، لم تعان ارتفاعاً في معدلات الربو والسكري وارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول، اضافة الى الصحة النفسية والقناعة بالوضع العائلي والوظيفي.