مرة أخرى، يجتمع التصميم والتكنولوجيا في كرونوغراف بارتولاي الجديد المخصص للمرأة والذي يتسم بملامح الجرأة والرياضة في آن. تزدان علبة الساعة الفولاذية ذات الشكل الإهليجي بالماس وتتزين بالمطاط الأبيض أو الأسود. ويحتضن ميناء الساعة المنمق بعرق اللؤلؤ ثلاثة عدادات مرصعة بالماس. إن انعكاس زجاج السافير الرائع يسلط الأضواء على قياس الوقت ويعطيه منظوراً عميقاً. وفي منتهى الانسجام، يتداخل السوار المطاطي المرن الأشبه بأقراص النحل مع العلبة وينتهي بمشبك فولاذي مصقول. وتكتسب B08 شخصيتها الفريدة أيضاً من خلال تاج وأزرار رصعت بالسافير أو بالعقيق الأسود وزجاج السافير المقوس، حركة كوارتز ETA وهي تقاوم ضغط المياه حتى عمق 90 قدماً. وكان أليكسيس بارتولاي أسس دار بارتولاي Barthelay في عقد الثلاثينات من القرن الماضي، الإسم الذي لطالما ارتبط بعراقة صناعة المجوهرات الراقية. وهو اشتهر بعشقه للأحجار الكريمة وسرعان ما قدم ابتكارات مميزة استحوذت على اهتمام صاغة جادة فاندوم Place Vend™me في باريس. استمد ابنه رولاند بارتولاي من أسس الدار فلسفة مرتكزة على احترام الكمال التقني الممزوج باللمسة الباريسية الراقية التي باتت مألوفة لدى معظم زبائن الدار المميزين في العالم. وانطلاقاً من هذه الفلسفة، تعبّر ساعات الدار عن انتصار الحرفية الرائدة، لا سيما أنها تحتضن حركات ذات عيارات عالية من الناحية التقنية. أما أرقى المواد التي تستخدمها دار بارتولاي لابتكاراتها فهما الذهب والماس اللذان يجسدان القوة والاستمرارية. ترمز ساعات دار بارتولاي إلى النوعية العالية للتكنولوجيا السويسرية إلى جانب التميز والأناقة اللتين تحمل أسرارهما العاصمة الفرنسية. لذا، فإن بارتولاي أكثر من ساعة. إنها اللقاء الباريسي المميز. هي أكثر من قطعة مجوهرات كونها تشكل التوازن والانسجام لكل من يطمح إلى الكمال. ترضي دار بارتولاي أقوى وأبرز معايير المرأة المعاصرة المتحررة التي يمكنها جذب الأنظار. في حين تجمع مجموعة ساعاتها الرجالية ما بين الصلابة والأسلوب المميز. تمنح ساعة بارتولاي كل ثانية خصوصيتها، إذ تجسد أسلوب بارتولاي وروحه المميز في الطرازات الرجالية والنسائية: الاحتلاف من دون التفاخر، المبدأ الذي لا يزال قائماً لدى رولان بارتولاي.