هي كنسمة الهواء المنبعثة من قلب الصحراء. ترتسم في الأفق وكأنها لوحة مظللة. تسير ثابتة الخطى، شامخة الرأس. تجسد امرأة الأساطير، الحرة والعاطفية... إنها أغنية حب معاصرة في عالم تملأه المشاعر الغالية والمتحررة. إنها المرأة التي ترتدي ساعة ستار أوبين، رمز دار زينيت للساعات، التي تنبض بكرونوغراف أل بريميرو مع 36000 هزة ترددية. من نيويورك الى طوكيو، ومن باريس الى ميلانو، ذُهلت نساء الأرض بهذه الساعة الفريدة، الجريئة والخارجة عن المألوف. خرجت الساعة هذا العام بحلة من الذهب والماس من خلال طرازات جديدة راقية وأخاذة. ان ساعة ستار أوبين هي نتيجة لمهارة دار زينيت التقنية وأفكارها الابتكارية الخلاقة. يتجسد عقرب الثواني بقلب أحمر صغير يدور حول نفسه لمدة 60 ثانية. حينها يتحول مؤشر احتياطي الطاقة الى احتياطي الحب في حين يتحول العقرب الى سهم إله الحب عند الرومان. في طرازها الجديد من الذهب الأصفر أو الزهري، زُخرف الميناء بما يشبه خطوط الأشعة الشمسية تيمناً بتقنية تعود الى القرن الثامن عشر. وفي الإطار عينه، شُغلت أرقام الميناء المتمايلة بالذهب في حين يلامس بعضها الميزان التأرجحي المصنع من الذهب الصلب البارز من خلال خلفية الساعة السافيرية. شغلت أساور الساعة بحرير الساتان ذي ألوان مستمدة من لون زينيت البني لطراز الذهب الزهري ومن الفانيلا لطراز الذهب الأصفر، مع خيوط متداخلة من جلد العجل لمزيد من النعومة والطراوة. وفي الطراز الفولاذي، تتضمن المجموعة ألواناً متألقة منها الأحمر الحار والأبيض المضيء والأسود الداكن والبرتقالي الناري والأزرق الشرقي والبنفسج الهادئ. تتوافر الساعة بإطار مرصع بماسات يبلغ حجمها الإجمالي 0.69 قيراطاً. أما الطرازات المشغولة بالمعادن القيمة فتكشف عن ماسات بنية اللون فوق الذهب الزهري وماسات بيضاء اللون فوق الذهب الأصفر. مع ساعة ستار أوبين، تجرأت دار زينيت في الخروج عن التقاليد المتبعة والتشديد على حبها للاختلاف في توجهاتها. وبحلتها المازجة ما بين الذهب والماس، تجمع دار زينيت ما بين الجمال المطلق للحركة المشغولة يدوياً وجرأة التصميم الفريد. لا شك في أن الجميع سيحبها بالفولاذ، وسيعشقها بالذهب...