بالكاد تجاوز عامها العشرين، ومع هذا ها هي ابنة الهوليوودي المخضرم جون فويت تحتل أغلفة المجلات "بسبب ادوارها ونجاحاتها المتلاحقة ولأن كثيرين اعتبروها نجمة العام 2000، وتحتل أعمدة الصحف بسبب تعدد الاشاعات والأخبار عنها. وسط هذا كله لا يفوت انجلينا جولي ان تعلن انها راضية عن نفسها تمام الرضى. وراضية عن كل ما فعلته، بما في ذلك ظهورها في دور صغير الى جانب نيكولاس كايج في "اختفى في ستين ثانية" انجلينا موجودة في الحياة الفنية منذ سنوات، لكن قفزتها الأساسية كانت في آذار مارس الماضي حين نالت أوسكار أفضل ممثلة مساندة في "شرخ في حياة فتاة". بعد ذلك اختطفت بيلي بوب تورنتون من خطيبته لاورا ديرن. واختطفت أيضاً الدور الأول في فيلم المغامرات الذي سيكون حدث هذا العام "كومب رايدر" أما جديدها ففيلم مع انطونيو بانديراس "اتحرق شوقاً للعمل فيه" كما تقول. وتضيف: "يكفيني ان اسمه الخطيئة الأولى". وفي الوقت نفسه تستعد انجلينا لأداء دور البطولة في فيلم اوليفرستون المقبل.