أضم صوتي الى صوت خليل رامز سركيس "الحياة" 27 كانون الثاني/ يناير 1998 دفاعاً عن ضريح عبدالرحمن الكواكبي، كرمز، فأطالب بحمايته من كل اعتداء وبصيانته من كل تخريب. وأضم موقفي الى مواقف أدباء لبنان ومفكريه - من مارون عبود الى ناصيف نصار - الذين درسوا ودرّسوا تعاليم الكواكبي على أنه مرجع من أهم مراجع الحرية والانفتاح في الشرق بأجمعه من الخليج الى المحيط.