كان نشاط «كان ياما كان»، الذي يعلم الأطفال القراءة ويحببهم فيها من أروع البرامج التي تنمي قدرات الأطفال وتجعلهم قادرين على مواجهة الصعوبات والمواقف التي تمر عليهم من خلال القراءة من الكتاب، سواء قصة أو كتاباً أو معلومات، إضافة إلى كتابة القصص الخيالية التي يقوم بكتابتها الأطفال المشاركون، وكيف تقوم المتطوعات الفتيات بمساعدتهم بطريقة جميلة وراقية، وهذا كله من أجل تحبيب الأطفال بالقصة، فتحية لهذه الفكرة الجميلة في عصر التكنولوجيا، الذي يجذب الكثير من الأطفال، وأتمنى من الأسر المبادرة لتعليم أطفالهم القراءة وحب الاطلاع، لأن ذلك يساعد في ثقتهم بأنفسهم، وليس مهماً أن يشارك فقط في هذه المهرجانات ثم ينتهي كل شيء.