وجّه الرئيس الفخري لنادي الشباب الأمير خالد بن سلطان بالتمسك بلاعبي الفريق الكروي الأول. جاء ذلك في بيان صحافي أصدره النادي أمس (تلقت «الحياة» نسخة منه) وجاء فيه: «بناء على توجيهات الرئيس الفخري الأمير خالد بن سلطان، وموقف الإدارة الجديدة برئاسة الأمير خالد بن سعد، فإنه لن يتم قبول أي انتقال لأي نجم من نجوم الفريق، ولن يتم التفكير في أي عرض يتم تقديمه». وكان الأمير خالد بن سعد الرئيس المقبل أنهى من مقر إقامته في واشنطن التعاقد مع المدرب البرتغالي خوزيه موريس لتولي مهمة تدريب الفريق الأول للموسم المقبل. ويحمل موريس سجلاً حافلاً، إذ سبق له أن قاد تدريب الشباب عام 2007، وخرج من المربع الذهبي، ودرّب ناشئي وشباب بنفيكا البرتغالي، وعمل مساعداً للمدرب الشهير مورينهو في سبورتينغ لشبونه البرتغالي، ومساعداً لمدرب أشبيلية الإسباني عام 2001، ومساعداً لمدرب أستوريال فوتبول، ومساعداً لمدرب شالكه الألماني، ومدرباً لفريق الرجاء المغربي، ومدرباً لفريق الفيصلي السعودي. وكان موريس وصف مشاركة منتخبنا بمونديال 2006 بالضعيفة لعدم وجود لاعبين محترفين خارجياً، كما أخبر بأن اللاعبين البرتغاليين الشهيرين مانيش وديكو تدربا على يده أثناء تدريبه لشباب وناشئي بنفيكا البرتغالي.