حلت لكزس ضيفة مميزة في فندق الفورسيزون في العاصمة الرياض من 4 إلى 10 شباط (فبراير) 2018، حيث عرضت السيارة السيدان الفاخرة لكزس هايبرد LS 500h 2018، واستمتع زوار ونزلاء الفندق بالتعرف بشكل أقرب على تحفة لكزس الجديدة، والتي تعتبر آخر ما أبدعته لكزس في عالم السيارات الفاخرة الصديقة للبيئة، والتي تعبر بكل حق عن شخصية قائدة أسطول السيارات السيدان الهجينة الفاخرة، وذلك بتصميمها الرائع وأبعادها المدروسة وتجهيزاتها المتطورة لتكون أكثر من مجرد سيارة، فلقد تم إعادة تصميمها لتجمع الفخامة بإمكانات تمثل انطلاقة جديدة نحو المستقبل بتصميم يتحدى الأساليب السائدة في مظهر مختلف يقدم معنىً جديداً للفخامة المتقدمة، لتعيش الحياة بأسلوب بديع يتسم بالأناقة والمستوى الرفيع والقوي مع قيادة ممتعة وشغف بالكمال ضمن تركيبة رائدة وفائقة التطور قادرة على أسر جميع القلوب بحضورها الديناميكي وتصميمها المفعم بالتقنيات فائقة التطور مع كفاءة عالية في استهلاك الوقود. يذكر أن لكزس LS 500h «هايبرِد» تمتلك نظام ال«هايبرِد» الجديد متعدد المراحل يجمع بين محرك ذي 6 أسطوانات (V6) سعة 3.5 لتر بنظام دورة «أتكينسون» للحقن المباشر مع موتورين (مولِّدين) كهربائيين، ويستخدم بطارية «ليثيوم أيون» مدمجة خفيفة الوزن. وينتج النظام مجتمعاً قوة 354 حصاناً، وتمتلك السيارة ناقل حركة متغير باستمرار والذي يتم التحكم به بشكل إلكتروني (CVP) مع مجموعة تروس أوتوماتيكية جديدة رباعية السرعات عند مرحلة نقل الطاقة، يعملان بتناغم تام لتوسيع نطاق تبديل السرعات، وزيادة مدى عمل المحرك عبر نطاق واسع ليقدم أفضل مستويات استهلاك الوقود والانبعاثات المنخفضة، فضلاً عن تحقيق الأداء الاستثنائي على الطريق، بما يضمن إرضاء عشاق القيادة الذين يطمحون دائماً إلى المزيد. كما تتوافر لكزس LS بخيارين من المحركات، الأول سداسي الأسطوانات (V6) 3.5 لتر يعمل بنظام السحب الطبيعي ويولد قوة 311 حصاناً وعزم دوران يبلغ 380 نيوتن متر ويستخدم دورة «أتكينسون»، والثاني الجديد كلياً سداسي الأسطوانات (V6) سعة 3.5 لتر مزود بشاحن توربيني مزدوج ويولد قوة 416 حصاناً وعزم دوران يبلغ 600 نيوتن متر، وكلاهما يقترن بناقل حركة أوتوماتيكي ذي 10 سرعات هو الأول من نوعه على الإطلاق في سيارات السيدان الفاخرة. وتُعَد مبادئ الضيافة اليابانية (Omotenashi) عاملاً مشتركاً بين جميع طرازات لكزس LS، بما في ذلك لكزس LS الجديدة كلياً. ويُتَرجم ذلك من خلال اعتماد نهج يتمحور حول العنصر البشري، بدايةً من العناية بالسائق والركاب، مروراً بتوقع حاجاتهم، ووصولاً إلى توفير جميع وسائل الراحة الممكنة لهم.