عروض ضوئية للمدارس انطلاقاً من دبي، أنزلت شركة «إبسون» Epson مجموعة من أجهزة العرض الضوئي المنخفضة السعر في أسواق الشرق الأوسط، من النوع الذي جرى تصميمه بهدف تعزيز العملية التعليمية في المدارس. وتشمل المجموعة أجهزة «إي. بي-أس9» EB-S9 و «إي. بي-إكس9» EB-X9 و «إي. بي-دبليو9» EB-W9. وتعطي هذه الأجهزة صوراً عالية الجودة، بفضل احتوائها على تقنية «ثري أل سي دي» 3LCD. كما تحتوي هذه الأجهزة على مجموعة من الميزات الذكية التي تسهل على المدرسين عملية إعدادها واستخدامها، ما يساعد على الاستفادة القصوى من الوقت المخصص للحصة الدراسية. وتتميز هذه الأجهزة باحتوائها على مقياس انبعاث الضوء الملوّن، فيتساوى في شدّته مع انبعاث الضوء الأبيض، ما يعني ظهور العروض بألوان طبيعية مشرقة. كما أنها توفر شدة سطوع تبلغ 2500 شمعة، إضافة الى السهولة في إعدادها. ولأنها لا تحتاج لفترة إحماء قبل البدء في تشغيلها، فإنها تتيح للمدرسين استغلال الوقت المخصص للتدريس في شكل كامل. ومن أجل توفير صور مثالية، يجري تعديل الإنحرافات في الصور بطريقة يدوية، مع إمكان إسقاط الصور الكبيرة على مسطحات العرض من مسافة قصيرة. وتتيح هذه المرونة إمكان استخدام العروض الضوئية في قاعات الدراسة، حتى لو كانت صغيرة جداً. وسائط الإنترنت المتعددة اختارت شركة «الاتصالات السعودية» الحلول الشبكية النقالة الجديدة من شركة «جونيبر نتوركس». ونشرت «الاتصالات السعودية» مُوجّهات الشبكات الرقمية من نوع «إم إكس – ثري دي» MX-3D، إضافة إلى أدوات «إس آر إكس 5800» SRX 5800، في المنافذ التي تعتمدها الشركة في تقديم الاتصال مع الإنترنت عبر شبكات الخليوي. وبفضل هذه الحلول التي تتضمن رفع المستوى التقني للهواتف النقّالة، تتوقع «الاتصالات السعودية» تحقيق نقلة نوعية لشبكاتها، بحيث تتعامل مباشرة مع بروتوكول الإنترنت والتطبيقات المرتبطة به. وكذلك يسهل هذا التطوّر تعامل شبكات الخليوي مع المواد المتعددة الوسائط «ميلتي ميديا». وتوفر مُوجِّهات «إم إكس – ثري دي» التي تصنعها «جونيبر نتوركس»، منصةً ملائمة للتعامل مع الحراك الإلكتروني على الإنترنت، خصوصاً أنها تتبنى تقنية «ترافيك دايركت» Traffic Direct المتقدّمة. كما تدعم المنصة نفسُها الشبكات الافتراضية الخاصة المتوافقة مع نَسَق خدمة التعريف المتعدّدة البروتوكولات التي يشار إليها تقنياً بمصطلح «إم بي إل إس» MPLS. وتكمن أهمية تقنية «ترافيك دايركت» في قدرتها على تنظيم تدفق الحركة عبر الإنترنت من جهة، ومجموعة الشبكات الرقمية التي تستعملها الشركات المُزوّدة للخدمات الاتصالات النقّالة. وإضافة الى ذلك، توفر هذه التقنية منافذ للوصول الى الخدمات المتطوّرة على الشبكة العنكبوتية، مثل ترجمة عناوين المواقع الإلكترونية، و «الجدران النارية» التي تقاوم هجمات قراصنة الكومبيوتر وفيروساتهم، وتناقُل أشرطة الفيديو، والتعامل بطريقة تفاعلية مع البرامج التي تصّنف الملفّات الرقمية، وموازنة أعباء الخوادم وغيرها. وتجري هذه الوظائف بطريقة سهلة، منصة رقمية مفردة مدعومة بنظام للتشغيل من نوع «جونوس». ويؤدي إدماج الخدمات إلى خفض تكلفتها بنسبة تصل إلى 30 في المئة، مقارنة بالمنصات التقليدية. خفّة الكاميرا ودقّتها جرت العادة أن تتمتع الكاميرات ذات العدسات القابلة للتبديل بالحجم الكبير، ولكن الحال تغيّر أخيراً، مع إطلاق «باناسونيك» كاميرا من طراز «دي أم سي- جي أف 2» DMC-GF2، ذات الحجم الصغير والوزن الخفيف تماماً. ومقارنةً بالطراز السابق لهذا النوع من الكاميرات، جاءت «دي أم سي- جي أف 2» أصغر حجماً بقرابة 18 في المئة، وأخف وزناً ب 7 في المئة، وزوِّدت بفلاش مُدمج يعمل بآلية انبثاقية، ما يحول دون ظهور الزوايا الباهتة التي تنجم من قِصَر المسافة بين الفلاش والعدسة. وزوِّدت «دي أم سي- جي أف 2» بمُستشعر فائق السُّرعة بدقة 12.1 ميغابكسل، ووحدة متطوّرة لمعالجة الصور، ما يضمن دقة أخَّاذة لا تقتصر على الصُّور الرقمية الثابتة بل تمتد إلى تسجيل أفلام بنسَق الدقة العالية «أتش دي» HD، من نوع «إتش دي» وبصيغتي الألوان «إن تي إس سي» و «بال». أخبار سريعة وقّعت شركتا «اتصالات» و «ألكاتيل- لوسنت» Alcatel Lucent اتفاقيةً عن التخطيط لنشر أول شبكة لتطوير طويل الأمد للشبكات الرقمية في الشرق الأوسط، خصوصاً دولة الإمارات العربية المتحدة. ونظراً الى انتشار حلول «ألكاتيل – لوسنت» عالمياً، يتوقع ان تتمكن «اتصالات» من استخدامها تجارياً خلال الربع الأول من 2011. في دبي، أطلقت شركة «آيفوركس» IFOREX المتخصّصة بالتداول عبر الانترنت، برنامجاً تعليمياً متقدّماً بهدف لفت أنظار المستثمرين. ويخدم البرنامج الجمهور القليل الخبرة (ومعدومها أيضاً) في سوق تداول العملات على شبكة الانترنت. تحتوي رزمة «آيفوركس» التعليمية دورة تدريبية فيها شروح تفصيلية مقدّمة في ما يزيد على 14 لغة، منها اللغة العربية. أعلنت شركة «سامسونغ» Samsung الكورية الجنوبية للإلكترونيات أن إيراداتها عالمياً بلغت 37.5 بليون دولار في الربع الأخير من العام 2010، ما يمثل ارتفاعاً سنوياً ب 7 في المئة عن العام الذي سبقه. كما أعلنت الشركة عن صافي دخل مُجمّع بقيمة 3 بلايين دولار، ما يشكّل زيادة 13 في المئة مقارنة بالعام الماضي. كرَم الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، نائب حاكم دبي، يرافقه مطر الطاير رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لهيئة الطرق والمواصلات، شركة «دو» DU للاتصالات الخليوية. وذلك في حفلة خُصّصت لتكريم الفائزين بالجائزة في دورتها الثالثة. ومُنحِت الجائزة ل «دو» تقديراً لجهودها في تطوير شبكات الاتصالات الخليوية وخدماتها في الإمارات، إضافة إلى إيفائها بالتزاماتها حيال الإمارات عبر دعم الجائزة للسنة الثانية على التوالي. أكدّ الفرع الإقليمي في الشرق الأوسط وإفريقيا لشركة «سانيو إلكتريك» Sanyo Electric، أن الشركة تعطي الأولوية لصنع منتجات إلكترونية تضمن تحسين حياة الناس، وتخدم أهداف التنمية المستدامة والحفاظ على البيئة عبر توفير أفضل المنتجات والتقنيات المستدامة والصديقة للبيئة. أعلن فرع الشرق الأوسط في شركة «كانون» Canon عن تعيين نايلة الخاجة، أول منتجة ومخرجة إماراتية، سفيرة للعلامة التجارية للشركة. ووُقّع عقد هذا التعيين خلال مؤتمر صحافي حمل عنوان «حلّق بأحلامك عالياً في عالم صناعة الأفلام»، رعته وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع في دولة الإمارات العربية المتحدة. أجرت شركة «لايتهاوس» Litehouse المستقلة للبحوث والتطوير أخيراً، مقارنة بين موفري خدمات الدعم الفني لنظام تشغيل الكومبيوتر المفتوح المصدر «لينوكس» Linux. وتبيّن أن الشركات التي تحصل على هذه الخدمات من شركة «نوفيل» Novell تحقق مستويات أعلى من رضا العملاء، مقارنة بالوضع نفسه بالنسبة الى المؤسسات التي تحصل على الخدمات عينها من من شركتي «ريد هات» Red Hat و «أوراكل» Oracle. وتتفق هذه النتائج مع دراسة مماثلة أجرتها «لايتهاوس» في العام 2007. طرحت شركة «إبيكور» Ipicor، المتخصصة ببرمجيات حلول الأعمال للشركات المتوسطة الحجم، أخيراً نسخةً جديدة من نظام تخطيط موارد المؤسسات «آي سكالا» iScala المُصمَّم لتحسين قدرات العمل في المؤسسات. وتتميّز هذه النسخة بوظائف تشغيلية متطوّرة، تشمل ثلاث وظائف هي تقدير عائدات المشاريع والعقود، والتحكم المتقدم بالائتمان، وضبط التعاملات التجارية. ويفيد البرنامح الشركات التي تحاول التعافي في خضم الأزمة الاقتصادية العالمية. سجّلت شركة «هارمان هاوس» Harmann House مبيعات عالية في النصف الأول من الدورة الحالية من «مهرجان دبي للتسوق»، مع نمو وصل إلى 142 في المئة. ويؤكّد هذا النمو الموقع المتقدّم للشركة في السوق الإماراتية، والاتجاه الجديد السائد بين المستهلكين في التوجه نحو المنتجات الإلكترونية العالية الجودة التي تحتوي أحدث الابتكارات التكنولوجية.