استحداث جامعات تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان (100 ألف توقيع لافتتاح جامعة في حفر الباطن)، بتاريخ «13 - 2- 2011». - نحن أبناء حفر الباطن يحز في أنفسنا أن «شقراء والمجمعة والقصيم» لا تبعد البلد الواحدة عن الأخرى 100 كلم، بينما حفر الباطن تبعد 500 كلم عن الدماموالرياض، ومع ذلك لا يوجد بها جامعة! يجب على وزارة التعليم العالي استحداث الجامعات بحسب خطة مدروسة، وأنا أتحدى أن تكون الجامعات التي استحدثت في القرى المتقاربة قد تم فتحها بناء على دراسة عميقة. إن الناس الذين لديهم أبناء يدرسون في الرياضوالدمام وتصيبهم حوادث الطرق بوفاة أو عاهة مستديمة لا يملكون إلا الدعاء على كل إنسان تسبب في هذا، وحسبك من ذلك الفساد والدمار. أحمد بن صالح الميرازي... و«العربية» تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان (حافظ الميرازي... حاول أن يكون بطلاً «مصرياً» على حساب «العربية»)، بتاريخ «14 - 2- 2011». - أعرف أن الكثير منكم استثير حنقاً على ياسر الشاذلي الذي كتب رأيه وعليه يجب أن يُحترم، الكل يعرف أن حافظ الميرازي، ومع احترامنا الشديد له، لم يكن سوى شخص استغل منبر قناة العربية ليحاول أن يصنع من نفسه بطلاً، وهذا أمر غير مهني وعلى الجميع التنبه منه عندما يقوم بعمل مثل الذي قام به، لا أعتقد أن أحداً في العالم العربي أو الغربي يمكن أن يقوم بمثل ما قام به، مَنْ هو لكي يقيّم ما إذا كانت «العربية» قناة حرة أو لا؟ لا أحد يعرف كيف خرج من قناة الجزيرة، ولكن المعروف أن اعتراضه على مدير القناة وضاح خنفر هو السبب في ذلك، لذلك لو كان معترضاً على سياسة قناة العربية فلماذا الاستمرار، إذا كان فعلاً يحترم نفسه، أم أن المال وقته كان يعمي بصره وبصيرته؟ سلمان الحمودي «الهلال» في السماء تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان (رئيس الهلال: لا نحترم قرارات لجنة الانضباط... وهي بحاجة للضبط)، بتاريخ «15 - 2- 2011». - إن البعض يسعون بكل ما أوتوا من قوة لإيقاف الهلال ووضع العراقيل أمامه، وهي حيلة الضعفاء!! وليتهم يعلمون أن الهلال لم ولن يقف على لاعب ما! الهلال في السماء، وتكاد رؤوسهم أن تنكسر كلما نظروا إليه؟ عايش العنزي لا استغلال بعد اليوم تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان («الوطنية للاستقدام» تجمّد التعامل مع مكاتب الاستخدام الأندونيسية)، بتاريخ «15 - 2- 2011». - لقد أعماهم الطمع حين ظنوا بنا السذاجة لنقبل دائماً بكل أوامرهم وطلباتهم، لا استغلال بعد اليوم، ففي الوقت الذي تنال عمالتهم في الدول المجاورة كسورية ولبنان أجوراً تعادل 100 دولار شهرياً، فإنهم يطالبوننا بأكثر من ضعف ذلك الراتب عوضاً عما يحصلون عليه، كما جاء في المقال من إكراميات شخصية كتأدية فريضتي الحج والعمرة، وإكراميات متنوعة أخرى نابعة من أخلاقيات كرم المواطن السعودي. شاكر