... على فكرة

في المدينة: تشهد روح أحدهم زوراً، فيُعَاقب الجسد.
في المدينة: سيدةٌ تمنح جسدها إرضاء لرغبة الروح، فيُرجم فيما تُعتق الروح.
وقبل الفجر بقليل، ينحني جسدٌ لله خاشعاً عسى أن تدخل الروحُ الجنة بعد أن ترتدي جسداً آخر.
لا مجد إلا للروح..ولا خطيئة إلا للجسد..!