كم أحس بالسعادة الكبيرة لأنني شاهدت خادم الحرمين الشريفين «بابا عبدالله» متعافياً ولله الحمد، وعلى رغم أنني افتقده كثيراً إلا أنني اليوم أسعد طفلة على هذه الأرض، لقد شاهدت والدي يتعافى ويبتسم ويصافح جميع الذين يحبونه ويحملون الكثير من المحبة والدعاء له في قلوبهم. حفظك الله يا «بابا عبدالله» من كل شر، وندعو الله أن تعود إلينا قريباً فنحن مشتاقون كثيراً إليك. وها أنا أكتب لك نيابة عن كل الأطفال الذين يحبونك ويتمنون مصافحتك والحديث معك عن كل أحلامنا وأمنياتنا. فعد إلينا سريعاً لتساعدنا في بناء هذا الوطن الجميل. لجين الشهراني - الرياض