رفع أمير منطقة تبوك فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، باسمه ونيابةً عن أهالي المنطقة الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي العهد الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، ولولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة صدور الأوامر الملكية الكريمة التي تضمنت صرف راتب شهرين لمنسوبي عمليتي «عاصفة الحزم وإعادة الأمل»، وإعادة جميع البدلات والمكافآت والمميزات لموظفي الدولة من مدنيين وعسكريين إلى ما كانت عليه قبل إلغائها، وإنهاء الاختبارات قبل شهر رمضان المبارك. وأكد أمير منطقة تبوك في تصريح لوكالة الأنباء السعودية، أن «هذه الأوامر الكريمة من ثوابت قيادة هذه البلاد، التي تحرص على كل ما يسهم في راحة المواطنين والمواطنات وتوفير العيش الكريم لهم، كما تعزز مظاهر التنمية والرخاء والاستقرار الذي تنعم به المملكة العربية السعودية منذ تأسيسها». وقال: «نحمد الله سبحانه وتعالى أن منحنا ولاة أمر خيرين مخلصين جعلوا أولى اهتماماتهم خدمة دينهم وشعبهم وأمتهم، وأثمر ذلك في ما نراه من وطن مستقر وآمن ومزدهر». وأشار إلى النجاح الكبير الذي حققته «برامج التحول الاقتصادي والرؤية الحكيمة في الفترة القصيرة الماضية»، سائلاً المولى القدير أن يديم على المملكة أمنها واستقرارها في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد وولي ولي العهد. من جهته، رفع نائب أمير منطقة مكةالمكرمة الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بتعيينه نائباً لأمير منطقة مكةالمكرمة. وأعرب في تصريح لوكالة الأنباء السعودية عن اعتزازه بهذه الثقة «التي أولاه إياها خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، وولي ولي العهد، لخدمة منطقة مكةالمكرمة وأهلها». وأكد أنه سيبذل كل جهوده لخدمة هذه المنطقة التي تشهد في كل عام قدوم أعداد كبيرة من الحجاج والمعتمرين لأداء مناسكهم، داعياً الله عز وجل أن يوفقه لتقديم كل ما يمكن تقديمه لهذه المنطقة، منوهاً بالجهود الكبيرة التي بذلها ويبذلها مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكةالمكرمة خالد الفيصل لتنمية المكان والارتقاء بالسكان في هذه المنطقة. ولفت إلى ما تعيشه المملكة من تطور ملاحظ يستهدف المواطنين جميعاً من خلال تقديم كامل الخدمات التي يحتاجونها، سائلاً الله العلي القدير أن يعينه على أداء هذه المهمة في رضا المولى عز وجل لتحقيق تطلعات ولاة الأمر. أمير الباحة: الحكومة حريصة على توفير الحياة الكريمة رفع أمير منطقة الباحة حسام بن سعود بن عبدالعزيز، الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين على الثقة الملكية بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بتعيينه أميراً لمنطقة الباحة. وقال في تصريح لوكالة الأنباء السعودية: «إن الثقة الملكية تعد تشريفاً ووساماً على صدره»، معرباً عن اعتزازه بهذه الثقة الملكية التي أولاه إياها خادم الحرمين الشريفين لخدمة منطقة الباحة وأهلها، مؤكداً أنه سيبذل قصارى جهده من أجل كل ما يخدم أبناء منطقة الباحة. ونوّه الأمير حسام بن سعود بما تعيشه بلادنا من تنمية شاملة في جميع المجالات التي جاءت بفضل من الله تعالى، ثم بدعم وتوجيهات القيادة «التي لا تألو جهداً لإيجاد الحياة الكريمة للمواطن السعودي، من خلال تقديم كامل الخدمات التي يحتاجها المواطن في كل قرية ومحافظة ومدينة من مدن المملكة»، سائلاً الله العلي القدير أن يعينه على أداء مهمات عمله على أكمل وجه، وأن يكون عند حسن ظن وتطلعات القيادة والمواطنين. ورفع نائب أمير منطقة الرياض الأمير محمد بن عبدالرحمن، الشكر لخادم الحرمين الشريفين ولولي العهد وولي ولي العهد، بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بتعيينه نائباً لأمير منطقة الرياض. وقال في تصريح صحافي لوكالة الأنباء السعودية: «أسأل الله العلي القدير العون والتوفيق في ما كلفت به وحظيت فيه بثقة ولاة الأمر»، مؤكداً أن هذا التعيين إنما هو تكليف أولاً وتشريف ومسؤولية عظيمة. وأضاف: «كما أسأل الله سبحانه وتعالى أن أكون خير عون وسند لأمير منطقة الرياض فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، وأن أكون عند حسن ظن القيادة». ودعا الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، الله أن يحفظ هذا البلد من كل مكروه، وأن يديم عليه نعمة الأمن والأمان والرخاء والاستقرار في ظل القيادة. الخلب: نسعى للارتقاء بالنقل رفع المهندس سعد بن عبدالعزيز الخلب، الشكر والعرفان للقيادة بمناسبة صدور الأمر الملكي بتعيينه نائباً لوزير النقل. وأعرب عن امتنانه لهذه الثقة الملكية الغالية، داعياً الله العلي القدير أن يكون عند حسن ظن ولاة الأمر، ويعينه على بذل كل ما يستطيع لخدمة الوطن ومواطنيه، وأن يسهم في دعم مسيرة العمل في بلادنا للارتقاء بمستوى أداء الخدمات التي تقدمها وزارة النقل. كما قدم الشكر والتقدير لوزير النقل سليمان بن عبدالله الحمدان لدعمه ومساندته. ودعا الله تعالى أن يوفق خادم الحرمين الشريفين في إكمال مسيرة البناء والتطور للوطن، وأن يديم على هذه البلاد المباركة نعمة الأمن والاستقرار. كما رفع نائب وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس منصور بن هلال المشيطي شكره وتقديره للقيادة، بمناسبة صدور الأمر الملكي بتعيينه نائباً لوزير البيئة والمياه والزراعة بالمرتبة الممتازة. وعبر في تصريح بهذه المناسبة عن اعتزازه بهذه الثقة، وعدها تشريفاً ووسام شرف يعتز به ومسؤولية تتطلب العمل وبذل المزيد من الجهود لتحقيق تطلعات ولاة الأمر للإسهام في تطوير القطاع الزراعي، سائلاً الله العلي القدير أن يكون عند حسن ظن القيادة الرشيدة، ويعينه على أداء الأمانة وخدمة القيادة والوطن. ودعا الله تعالى أن يحفظ هذا الوطن ويديم عليه نعمة الأمن والأمان والاستقرار في ظل القيادة الحكيمة الرشيدة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز. رئيس نزاهة يشيد بالقرارات الملكية ثمن رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد «نزاهة» الدكتور خالد بن عبدالمحسن المحيسن، أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في شأن إعادة جميع البدلات والمكافآت والمزايا المالية لموظفي الدولة من مدنيين وعسكريين المشار إليها في قرار مجلس الوزراء رقم 551 بتاريخ 25 / 12 / 1437ه، الذي جاء ليؤكد حرص القيادة على راحة المواطنين وتوفير أسباب الحياة الكريمة لهم. كما رفع باسمه ونيابة عن منسوبي الهيئة، شكره لخادم الحرمين الشريفين على ما تلقاه الهيئة من دعم لا محدود، الذي كان له الأثر الكبير في تعزيز عمل الهيئة، وتحقيق الأهداف التي أنشئت من أجلها. وقال المحيسن: «لقد أثبت هذا الأمر الملكي الكريم متانة الاقتصاد السعودي، وبشَّر بما تحمله رؤية المملكة 2030 من خير للبلاد والعباد، والخطى الموفقة الثابتة التي يسير عليها مجلس الشؤون السياسية والأمنية ومجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية». كبار «العلماء» تنوه بالقرارات الملكية نوهت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء، بالأوامر الملكية الكريمة التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين ليل أول من أمس. وقالت في بيان صادر أمس: «هذه الأوامر الملكية الكريمة تؤكد ما هو ثابت ومستقر، من حرص القيادة على كل ما يسهم في راحة المواطنين ودعم التنمية والرخاء والاستقرار الذي تنعم به المملكة العربية السعودية منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز، فنحمد الله عز وجل أن منحنا قيادة خيّرة مخلصة، جعلت أولى اهتماماتها خدمة دينها وشعبها وأمتها، وثمرة ذلك ما نراه ولله الحمد من وطن مستقر وآمن يطّرد ازدهاره يوماً بعد يوم، وأصبح بعد الله تعالى موئلاً لجميع المسلمين للمساعدة في حل قضاياهم في ظل سياسات حكيمة تراعي الثابت والمتغير متمسكة بمبادئها، ومحافظة على الأسس التي قامت عليها».