«الداخلية» تشرح آليات عمل الخلايا التي تم ضبطها

الشبكة الأولى
- الخلية الأولى:
12 سعودياً، يعملون على تجنيد أعضاء للشبكة في تنسيق سفر المغرر بهم إلى المناطق التي تشهد اضطراباً أمنياً، وتوفير الدعم المالي للتنظيم في الداخل والخارج.
- الخلية الثانية:
ثلاثة سعوديين ومثلهم من جنسيات مختلفة، تعمل على تنسيق وتسهيل سفر المغرر بهم إلى مناطق تشهد اضطراباً.
- الخلية الثالثة:
سبعة سعوديين وآخر أجنبي، يعملون على نشر الفكر الضال وتوفير التمويل.
- الخلية الرابعة:
ثلاثة سعوديين، مهمتهم تنفيذ مخطط إرهابي يستهدف مسؤولين ومنشآت أمنية.
- الخلية الخامسة
12 سعودياً، دورهم يكمن في نشر الفكر، وتنسيق سفر المغرر بهم، والتمويل، وتنفيذ مخطط إرهابي يستهدف رجال أمن ومنشآت أمنية.
الشبكة الثانية
- الخلية السادسة:
15 سعودياً، مهامهم نشر الفكر، وتنسيق سفر المغرر بهم، والتمويل.
- الخلية السادسة:
4 سعوديين، ويقومون بتنفيذ مخطط إرهابي يستهدف رجال أمن ومستأمنين ومنشآت عسكرية.
الخلية الثامنة:
5 سعوديين، ويعملون على تنفيذ مخطط إرهابي يستهدف رجال أمن.
الشبكة الثالثة
- الخلية التاسعة:
أجنبي، و13 سعودياً، ومهمتهم التجنيد، وتنسيق وتسهيل سفر المغرر بهم، ونشر الفكر الضال، والتمويل.
الخلية العاشرة:
اثنان أحدهما سعودي، والآخر أجنبي، دورهما تنفيذ مخطط إرهابي يستهدف مستأمنين.
الخلايا المنفردة:
- الخلية 11:
4 أجانب، وسعودي، ودورهم التمويل.
- الخلية 12:
6 أجانب، يعتبرون حلقة ارتباط مباشر بالتنظيم.
- الخلية 13:
5 سعوديين، مهامهم التجنيد، وتسهيل سفر المغرر بهم.
- الخلية 14:
6 سعوديين، وأجنبي واحد، ويعملون على التهيئة لتنفيذ مخطط إرهابي يستهدف مقيمين، وصناعة المتفجرات، وتمويل سفر المغرر بهم، وحلقة ارتباط بالتنظيم.
- الخلية 15
18 سعودياً، وثلاثة أجانب، ومهامهم التجنيد، والتمويل، وتنسيق وتسهيل سفر المغرر بهم، وحلقة ارتباط بالتنظيم.
- الخلية 16:
12 سعودياً، وأجنبي واحد، ودورهم يكمن في التجنيد، والتدريب المهني على إعداد المواد المتفجرة، وتنسيق وتسهيل سفر المغرر بهم للتدرب في مناطق مضطربة، والتمويل.
- الخلية 17:
12 سعودياً، يعملون على التهيئة لتنفيذ مخطط إرهابي يستهدف مسؤولين ورجال أمن
الارتباط بمطلوبين خارج المملكة.
- الحلية 18:
4 سعوديين، وأجنبييان، دورهم تنفيذ مخطط إرهابي يستهدف اغتيال شخصيات،
والتنسيق لتسهيل سفر المغرر بهم إلى مناطق مضطربة، والتمويل.
- الخلية 19:
سعودي، وثلاثة أجانب، يعملون على التنسيق لتسهيل سفر المغرر بهم إلى مناطق مضطربة، والتمويل، والتدرب على الأسلحة وصناعة القنابل اليدوية، واستهداف منشآت حكومية.