أمضت عروس أميركية ليلة زفافها خلف القضبان، بعد أن أردت ابنة شقيقتها قتيلة، على خلفية شجارهما بشأن من سيتولى قيادة السيارة في طريق العودة إلى المنزل. وذكرت وسائل إعلام أميركية أن كريستينا نيكول هارفان (30 عاماً) أطلقت النار على ابنة شقيقتها كايتلن فرنسيس (21 عاماً)، بعد أن خرجتا للاحتفال مع العريس، ليلة الزفاف، ما أدى إلى مقتلها. ويعود سبب الحادثة إلى اندلاع شجار بين المرأتين بشان أي واحدة منهما ستقود السيارة في طريق العودة إلى المنزل، وتم توجيه تهم القتل والاعتداء المشدد ضد العروس التي أمضت ليلة زفافها خلف القضبان. وقال قائد شرطة برايتون، تشارلز فانفوسان، لقناة (دبليو تي آي إيه): «من المخزي حدوث ذلك، غير أنني أعتقد أن الكحول كان عنصراً أساسياً في الحادثة».