قدم حمد بن عبدالله العريفي استقالته من غرفة فض المنازعات بالاتحاد العربي السعودي لكرة القدم، وذلك تمهيداً لرفع ملفه للترشح لرئاسة نادي هجر أربع سنوات مقبلة، بعد فتح الهيئة العامة للرياضة باب الترشيح. ويحظى العريفي بإجماع من المهتمين بالشأن الهجراوي على ترشحه لرئاسة النادي، إذ يتمتع بمسيرة رياضية مميزة، بدأها لاعباً في نادي هجر، وتدرج في جميع فئاته حتى وصل إلى الفريق الأول، ولعب مع الفريق في الدوري الممتاز نهاية الثمانينات الميلادية، كما عمل إدارياً في نادي هجر، ثم مديراً للفريق الأول لكرة القدم وعضو مجلس إدارة في النادي، ومديراً للمنتخب السعودي للشباب عام 2011، وأخيراً عضواً في غرفة فض المنازعات بالاتحاد السعودي لكرة القدم.