تسري إشاعات في لندن عن أن دوقة كامبريدج وزوجة الرجل الثاني في ولاية العهد في بريطانيا كايت ميدلتون حامل مجدداً، وأنها تنتظر طفلها الثالث بحلول عيد الميلاد أواخر العام الحالي. وعادة ما تحيط الاشاعات والأقاويل على اختلاف أنواعها بحياة أفراد الأسرة الملكية البريطانية. وكانت مجلة «لايف اند ستايل» الأميركية ذكرت أن الدوقة تنتظر طفلها الثالث بعد الأمير جورج (يكمل عامه الثالث في 22 تموز/يوليو الحالي) والأميرة شارلوت (ولدت في الثاني من أيار/مايو 2015)، وقالت في موضوع على غلافها ان نبأ الحمل بات «رسميا». وقالت المجلة «ستنجب كايت في عيد الميلاد المقبل، وهي والامير وليام سعيدان جدا. وهما لا يمانعان في ان يكون الطفل الجديد ذكرا أو انثى، فلديهما صبي وبنت وكل ما يهمهما ان يكون الطفل المقبل بصحة جيدة». وتابعت أن هناك الكثير من الحماسة في العائلة الملكية، وان الملكة اليزابيث الثانية تعتقد بأن حفيداً (إبن حفيد) جديدا سيكون امراً مبهجاً في عيد ميلادها التسعين هذه السنة». لكن على رغم تقرير المجلة، هناك كثير من الشكوك في ما اذا كانت الدوقة كايت حاملا فعلا، وهناك اشاعات اخرى تتحدث عن انها تنتظر توأما. وأشار تقرير «لايف اند ستايل» الى ان كايت ووليام «فوجئا تماما باكتشاف الحمل، وان رد فعلهما تراوح بين الضحك والبكاء».