في إطار استراتيجيتها الهادفة إلى تعزيز مفاهيم الابتكار في منتجاتها المنزلية، ولتحقيق أعلى مستويات الراحة لعملائها الكرام، طرحت شركة إل جي السعودية، الرائدة عالمياً في التقنية الرقمية بالمملكة، مكنسة كوردزيرو تي إم. (CordZeroTM)، وهي أحدث مكانسها الكهربائية اللاسلكية التي تتمتع بالتصميم المميز الأسطواني الشكل والكفاءة العالية في الأداء والتشغيل. وتتصف المكنسة الجديدة بمميزات وخصائص مبتكرة مثل تقنية الاستشعار الآلي، الفريدة من نوعها، التي تسمح بالانتقال من بقعة إلى أخرى آلياً، إضافة لعدم حاجة العميل إلى بذل أي مجهود لسحب المكنسة خلفه، فعجلاتها مزودة بتقنية الاستشعار وتحافظ على مسافة 100 سنتيمتر من العميل. وتضمن مكنسة آل جي الجديدة نظافة أكيدة وسهلة بأقل مجهود ممكن بفضل إسطوانة كوردزيرو والمزايا الرائعة لها مثل المحرك العكسي وبطارية تي إم بقوة 80 فولت، وتقنية الاستشعار الآلي التي ستغير مفهوم التنظيف في المنازل، وتتميز بسرعة الأداء وفعاليته إذ تستطيع تنظيف الغبار والأوساخ بسهولة، والتنقل من مكان إلى آخر داخل المنزل من دون حاجة العميل إلى الانحناء من أجل توصيل سلك المكنسة بالكهرباء أو الشعور بالقلق من تشابك سلك المكنسة، كما تستطيع هذه المكنسة المبدعة الوصول إلى مناطق صعبة مثل الدرج، والشرفة، وغيرها من الأماكن حتى خارج المنزل وداخل السيارة لأنها تعمل ببطارية شحن. وتحتوي على محرك عاكس يضمن شفط قوي وسريع وقدرة على التغلب على مصاعب تنظيف المنازل كافة، وبطاقة أداء أعلى بنسبة 9.3 بالمئة من المكانس الكهربائية السلكية التي تبلغ قدرة المحركات فيها 2000 واط. وحجمها أصغر بنسبة 28 بالمئة، ووزنها أقل بنسبة 22 بالمئة، وفعاليتها أعلى بنسبة 13 بالمئة، وهذه المزايا البديعة هي السبب التي تجعل آل جي تمنح عملائها ضمان مدته 10 سنوات على المحرك. وإدراكاً منها لأهمية عمر البطارية كأحد أهم المزايا التي يهتم بها العملاء، زودت آل جي المكنسة الجديدة ببطاريات الليثيوم ايون، التي تتمتع بمستويات كفاءة عالية وتعمل لمدة 40 دقيقة في وضع التشغيل العادي، وتقنية ضغط الهواء (كومبريسور) التي تجعل عملية شفط الغبار والأوساخ سريعة وفعالة، كما تحتوي على صفايات (هيبا) التي تمتلك قدرة وكفاءة عالية على التخلص من جزئيات الغبار والمواد الضارة المنتشرة في الهواء والمحافظة على نقاء البيئة داخل المنزل، وحصل هذا النوع من الصفايات على تقويم عال من معهد الاختبار الخارجي في ألمانيا ومؤسسة «باف» البريطانية لاختبار مستويات الحساسية.