اقتحمت شركة الاتصالات السعودية للمرة الأولى عالم البلايستيشن وألعاب الفيديو التي تستقطب فئات عمرية متنوعة من الذكور والإناث من هواة التقنية والترفيه عبر مختلف قنوات تكنولوجيا المعلومات، وذلك ضمن اهتماماتها بالإعلانات التسويقية المدروسة والمبنية على أسس علمية واضحة. وكانت الشركة أبرمت العديد من الاتفاقات، والتي هي في طور التنفيذ لإدراج إعلاناتها في الألعاب الأكثر انتشاراً بين الشباب، بحيث ينتقل الإعلان مع اللاعبين على كل مراحل اللعبة منذ بدايتها وحتى النهاية تاركاً انطباعاً أكثر رسوخاً في أذهانهم، إذ إن إعلانات الشركة تصمم باعتبارها جزءاً من اللعبة سواء كانت بلياردو، أم مباريات كرة قدم بين فرق عالمية مشهورة، أو سباقات السيارات، أو غيرها من الألعاب المفضلة.