عبر رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة الأمير الوليد بن طلال، عن سعادته بتصنيف موقع «هوتليير ميدل إيست» لفنادق ومنتجعات الفورسيزونز لقب «أفضل شركة فندقية للعمل فيها» لعام 2015، وعلق على ذلك بالقول: «إنه إنجاز مهم لشركة المملكة». وتملك شركة المملكة القابضة حصة بنسبة 47.5 في المئة في إدارة شركة فورسيزونز مشاركة مع شركة كاسكاد، التي تملك 47.5 في المئة أيضاً من شركة فورسيزونز، إضافة إلى ازادور شارب رئيس مجلس الإدارة لفنادق ومنتجعات فورسيزنز، الذي يملك خمسة في المئة منها. وفي عام 2015، اجتمع الأمير الوليد مع كل من ممثل بيل جيتس مالك كاسكاد وعضو مجلس إدارة شركة المملكة القابضة ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة المملكة للاستثمارات الفندقية سرمد الذوق والعضو التنفيذي والمدير المالي والإداري لشركة المملكة القابضة محمد فهمي سليمان ورئيس مجلس إدارة الفورسيزونز ازادور شارب. كما اجتمع الأمير الوليد أيضاً مع ممثل «بيل جيتس» والمدير التنفيذي للفورسيزونز آلان سميث بحضور ممثلي شركة المملكة القابضة سرمد الذوق ومحمد فهمي. وترجع قصة البداية لمنتجعات وفنادق فورسيزونز مع افتتاح أول فندق عام 1961 وهو تمثيل لرواية التجديد المستمر والتوسع المبهر برؤية واضحة لتحقيق أعلى المقاييس. وتمكنت الشركة الكندية منذ نحو 50 عاماً عمل نقلة نوعية في قطاع الضيافة، وذلك بالجمع بين الكفاءة تزامنا مع أرقى الخدمات الفندقية الدولية. وبهذا أعاد فندق فورسيزونز صياغة مفهوم الفخامة للمسافرين في وقتنا الحاضر.