أضافت شركة Pencell PR & Events الناشطة في مجال العلاقات العامة في المنطقة والتي تمثل الكثير من الشركات العالمية والمحلية الرائدة في مجالات كثيرة، إلى رصيدها الزاخر اسم شركة «إيبسوس الإمارات» لتصبح شريكتها الإعلامية في الشرق الأوسط. ويُعزى تفوق شركة Pencell PR & Events التي نجحت بترجمة تطلعات الكثير من الشركات على امتداد عقد من الزمن إلى فلسفتها القائمة على تقديم ما يتخطى نداء الواجب لتمكين الزبائن من اكتساب مزيد من التغطية الإعلامية، إلى جانب حرص الوكالة على إبقاء المحرّرين الخبراء مواكبين لتطوّرات أخبار الزبائن عبر نطاق واسع من تقنيات التواصل والقنوات لمساعدتهم على بلوغ قرّائهم والتفاعل معهم والتأثير في رأيهم. وعلّق روجيه صهيون، الرئيس والمدير العام لشركة الدعاية والإعلان AGA ADK، التي تحتضن Pencell PR & Events تحت جناحيها، على هذه الشراكة قائلاً: «لأنها تعمل في حقل البحوث، أجرت إيبسوس كلّ الإعدادات قبل اختيار Pencell. فهي تحبّذ الطريقة التي نقود بها أعمالنا القائمة على صوغ علاقات متينة مع العملاء الى أن صرنا نشكّل امتداداً لمؤسّساتهم مع الإشارة الى أن «ايبسوس» باشرت في اختبار طرق جديدة ومبتكرة للتأثير في قرارات المستهلكين من خلال رسم سياسات علاقات عامة شاملة وإطلاق حملات ناجحة». وقال ايلي عون، المدير العام لشركة «ايبسوس» الإمارات والمدير التنفيذي لشركة Ipsos MediaCT: «تعتبر ايبسوس الشركة الرائدة في المنطقة في حقل البحوث والدراسات. وسعياً منا إلى المحافظة على مستوى خدمتنا وصورة الشركة، قرّرت «ايبسوس» مشاركة وكالة اعلامية ذات مكانة مرموقة بين نظيراتها وتتمتع بخبرة واسعة في الدعاية والتسويق خصوصاً في سوق الشرق الاوسط. هذا وتشاطر Pencell PR «ايبسوس» رؤيتها وتدرك المهمة التي تؤدّيها هذه الاخيرة، ما يساعد هذه الشريكة الخبيرة في العلاقات العامة على ادارة واجهة شركة «ايبسوس الامارات» ومعلوماتها في القطاع الصناعي بنجاح». تعمل شركة «ايبسوس الامارات» في الشرق الاوسط وأفريقيا منذ عام 1988، ويعود الفضل في ذلك إلى الاقسام الخمسة المتخصّصة التي يتألف منها: قسم ابحاث السوق، الرصد الإعلامي والدراسات، البحوث الاعلانية، الابحاث الموثوقة إضافة الى الرأي العام والبحث الاجتماعي. تعتمد شركة «ايبسوس» أساليب متقدّمة وطرقاً تحليلية في العمل لجمع المعلومات ومعالجة البيانات النوعية. وتشمل أساليب البحث المعتمدة تقنيات مبتكرة في إجراء المقابلات عبر الهاتف المدعوم بكومبيوتر بتكنولوجيا (CATI) أو وجهاً لوجه أو عبر البريد او عن طريق البحث على الانترنت.