احتفاء بمرور 12 عاماً على إنشائها، أعلنت مجموعة beIN عن خطوتها التوسعية بإطلاق باقتها الترفيهية الجديدة التي تضم مجموعة مختارة من قنوات الأفلام والمنوعات. وبشعار «كل ما تتمناه» تقدم المجموعة باقة ترفيهية حصرية تجعلها المزود المتكامل الوحيد للترفيه العائلي في المنطقة. وصرّح رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لمجموعة beIN الإعلامية ناصر الخليفي بأن «أبحاث المستهلك التي قمنا بها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أظهرت أن العائلة تتوقع من مشغل بحجم beIN أن تقدم باقة ترفيهية متكاملة لكل أفراد الأسرة، لذا قمنا بالتحرك بعد أن أكدت لنا تلك الأبحاث أن الأسعار الموجودة حالياً هي أسعار مبالغ فيها بشكل كبير. ولهذا تهدف beIN من ذلك التحرك إلى تحقيق ذلك التوازن بين محتوى عائلي مميز وسعر معتدل لا يرهق كاهل العائلة». وأضاف: «يبلغ عدد قنوات الترفيه الجديدة في باقات beIN 24 قناة، تبث جميعها بتقنية الHD لمنح المشاهد تجربة ممتعة تقترن بحرصنا على الجودة التي نتميز بها في المنطقة والعالم». وكعادة beIN التي تسعى إلى التميز عن بقية مشغلي التلفزيون المدفوع في المنطقة من خلال تقديم المحتوى الترفيهي الملائم للمشاهدة العائلية، يتميز جهاز beIN أيضاً بميزة «رقابة الأهل» التي من شأنها أن تعطي الوالدين القدرة على تحديد ما يمكن مشاهدته. وتتمثل رؤية beIN المستقبلية بتشكيل مستقبل التلفزيون المدفوع والترفيه العائلي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من خلال تقديم قسط من الترفيه المتعدد الأنواع وبأسعار معقولة. ومع دخول مجال الترفيه تصبح beIN المجموعة الإعلامية الوحيدة التي تقدم باقات رياضية مذهلة وحصرية مثل كرة القدم الإقليمية والدولية، والتنس والرجبي والغولف، وF1 والألعاب الرياضية الأخرى، إضافة إلى أحدث الأفلام من هوليوود ومجموعة واسعة من القنوات الأسرية التي تمكن العملاء من الاستمتاع بكل هذا في مكان واحد ومن خلال جهاز استقبال واحد. وتتوقع beIN نمو كبيراً في عدد المشتركين نتيجة لهذه الخطوة الاستراتيجية، التي ستساعدها على توسيع النشاطات في جميع المجالات الرياضية والمحتويات الترفيهية كالأفلام والدراما وغيرها. واختتم الخليفي قائلاً: «نحن نقدر ولاء عملائنا الحاليين، ويجب أن يكون دخولنا إلى مجال الترفيه التلفزيوني المدفوع مصدراً لسعادتهم. ومن هنا قررنا مكافأة كل مشتركينا بإهدائهم اشتراك شهرين مجاناً في باقة القنوات الترفيهية المميزة لدينا حتي نهاية عام 2015».