كابول - أ ف ب – في ما يأتي أكبر الهجمات التي شنتها القوات الدولية على حركة «طالبان» في جنوبأفغانستان: 2006 - 31 تموز (يوليو): الحلف الأطلسي يتولى مسؤولية العمليات العسكرية الدولية في الجنوب الذي يشهد تصعيداً غير مسبوق في أعمال العنف منذ الإطاحة بنظام «طالبان» نهاية 2001. وقتل حينها ألف عنصر من الحركة في عملية «توغل في الجبل» (مونتاني ثراست) التي قادها التحالف منذ منتصف أيار (مايو). - من 2 إلى 17 أيلول (سبتمبر): عملية «ميدوسا» التي شارك فيها ألفا جندي من القوات الأفغانية والأجنبية في مقاطعة بانجواي بولاية قندهار. قتل حوالى 500 من عناصر «طالبان» في تلك العملية بحسب حصيلة القوة الدولية المساهمة في إرساء الأمن في أفغانستان (ايساف) التابعة للحلف. 2007 - 15 كانون الأول (ديسمبر): عملية «صقر القمة» التي شنتها القوات الكندية والبريطانية في الحلف الأطلسي مدعومة بالقوات الأميركية على مقاطعة بانجواي. - 6 آذار (مارس): «ايساف» تشن عملية «أخيل» بمشاركة 5500 جندي أفغاني ومن ايساف في ولاية هلمند، أكبر منتج للأفيون الذي يشكل أكبر موارد حركة «طالبان». 2008 - 29 نيسان (أبريل): القوات الأميركية والبريطانية وايساف تشن هجوم «كونوا أحراراً» (ازادا ووزا بلغة البشتون) في هلمند. - من 18 إلى20 حزيران (يونيو): ألف جندي من القوات الأفغانية والأطلسية يشنون هجوماً في دوار بوخو على «طالبان» في مقاطعة ارغنداب (نحو 20 كلم من قندهار). 2009 - من 23 حزيران إلى 2 تموز (يوليو): بداية العمليات العسكرية البريطانية «مخالب الفهد» والأميركية «خنجر» في هلمند. - 4 كانون الأول: أكثر من ألف جندي أطلسي مدعومين بالقوات الأفغانية يشنون هجوم «غضب الكوبرا» في هلمند. 2010 - 13 شباط (فبراير): 15 ألف جندي من الحلف الأطلسي معظمهم من الأميركيين يشنون هجوماً على منطقة مرجه إحدى آخر معاقل «طالبان» في جنوبأفغانستان. وتقول القوات الأميركية إنها أكبر عملية تستهدف المتمردين منذ أن أعلن الرئيس باراك أوباما استراتيجيته الجديدة في أفغانستان، وإحدى أكبر الهجمات منذ بداية التدخل الأميركي.