منذ أيام احتفل معهد الصم والجمعية بأسبوع الأصم العربي، ولم نعرف عنه شيئاً في مدرستنا ولا حتى معلومة، ولم تتحدث إحدى المعلمات عن هذه المناسبة في أي حصة من الحصص، لا أعلم لماذا؟ على رغم أنه يمر علينا أطفال من ذوي الإعاقة السمعية الكلامية أو حتى من أقاربنا ولا نعرف كيف نتعامل معهم، لأن من حق كل طفل الاهتمام والبحث عما يسعده ويريده مع أقرانه الأطفال حتى لو كان من ذوي الاحتياجات الخاصة، فعتبي على وزارة التربية والتعليم التي لم تعمم نشاطنا معهم، وسامحوني واقبلوني صديقة «للغة الإشارة».