الوطن غالي وقد لاتفي الكلمات او تنصف في غلاه .. وبما انك محب فيجب عليك العتب على ماتلاحظ من سلبيات ويجب عليك ان تفعل ماتستطيع فعله للتغيير ولو با أضعف الإيمان وقد يكون العتب غضب عندما تلاحظ التمادي واكثر عندما ترحل من وطنك بمخالفة مرور ثم تعود بعد فتره فتستقبلك اخرى.. رحلة مشتاق متأخر عن الرحلة فيركن بصوره مؤقته مثله مثل أي مسافر اخر فيأخذ مخالفة فيحاول التبرير فيأخذ اخرى فيذهب غاضب وفي غيابه اضاف له هذا الجندي اخرى فماذا نسمي هذا..؟ ولكن خنع هذا المواطن المسكين بالواقع وينتظر نزولها ليسددها بحدها الأدني وهذا المواطن الذي لاحول له ولا قوة متابع لجهاز الصراف شبه يومي ولكنها لم تنزل حتي تدبلت المخالفات وبلغت حدها الأعلى ثم اتت متمرجحة إلى النظام ( السستم) فمذا نسمي هذا ... والمؤسف عند مراجعة إدارة المرور لاتجد من يستطيع خدمتك بل يرمي باللوم على النظام وإن ازعجته يختصر عليك بقوله صبر جميل والله المستعان...؟؟؟؟ إن كان الفشل في النظام الجديد المستخدم فهل ندفع ثمن هذا الفشل ؟ وإن كان رجل الأمن المقصود غير مؤهل لمواجة الجمهور والتعامل معهم فهل ندفع ايضا الثمن ؟