بعد الخروج المذل للمنتخب السعودي وتذيله مجموعته في بطولة آسيا التي أقيمت في قطر وبعد إقالة المدرب السابق البرتغالي بسيرو وعد المسؤولين في رعاية الشباب وعلى رأسهم سمو الأمير نواف بن فيصل بتعيين مدرباً عالمياً خلال أسبوع ليتولى مهمة الاشراف الفني واعداد واختيار اللاعبين في الفتره المقبله الا ان الاخضر السعودي يدخل الشهر الثالث بدون مدرب مما يزيد القلق لدى المشجع السعودي الذي يأمل في مسح الصوره الباهته والاخفاقات المتاوليه خلال العشر سنوات الماضيه والتي تعتبر اسواء فترة عاشتها الرياضه السعوديه بعد النجاحات والتطور المذهل في عهد الجيل الذهبي للكره السعوديه , الجدير بالذكر ان اتحاد الكره نفى قدوم الكثير من الاسماء الفنيه الكبيره التي ذكرت في بعض وسائل الاعلام امثال الداهيه الارجنتيني باوزا والمدرب العالمي الهولندي هيدنيك .