شهدت منصات التوقيع في معرض الرياض الدولي للكتاب مساء السبت الماضي توقيع ثمانية كتب نسائية لكل من لطيفة قاري (تكابد لبلابها) وسارة الهلال (يزن والزمردة السحرية) وسعاد العميري (قصيدة الحب) وفوزية الخليوي (رجل بنكهة القهوة) والهام محمد حسن (وعاد قلبي ينبض) وهدى الشريف (بكاء الجسد) وندى ناصر (مذكرات ضلع اعوج) واختتمت حفلات التواقيع أشجان نجد (صرخة ألم). كما أقيمت ورشة عمل فنية خاصة بالفتيات لعمل فواصل الكتب في الفترتين الصباحية والمسائية بالتنسيق مع الدكتورة مها خياط.وشهدت الأجنحة إقبالا كبيرا من الطلبة حيث أرجعت نادية عبد الله الإقبال الهائل للزوار في هذا اليوم لوقوعه في نهاية الأسبوع وتمثيله فرصة للطلبة والطالبات لعدم وجود ارتباط دراسي خلال عطلة نهاية الأسبوع.كما أشادت الدكتورة عائشة الحربي إحدى الزائرات القادمات من المدينةالمنورة بتنظيم المعرض ومقره والزخم الهائل من دور النشر بإصداراتها مما يوسع دائرة الانتقاء وأنها بصدد شراء مجموعة ثرية من الكتب القيمة التي يزخر بها المعرض.وعن التنظيم أثنت سارة الناصر وابنتها بمعرض الطفل وتنظيمه وخدمات المعرض والإرشادات المقدمة من قبل العاملين في زواياه كافة، مشيدة بالتطور الذي يشهده المعرض عبر زيارتها وعائلتها السنوية للاطلاع على الجديد واقتناء مجموعات الكتب القريبة من ميول أبنائها وشخصياتهم. من جهة اخري وقع مساء الأحد الماضي(13) إصدارا جديد في معرض الكتاب حيث سيوقع المؤلفون والمؤلفات على نسخ من كتبهم لزوار معرض الرياض الدولي للكتاب. وستوقع هيفاء فقيه (ذكرى الفراق)، والمؤلف ماجد مدعج كتابه (الإمام الآلي) ومحمد الفلاج (دمى بلا أجنحة) وياسر العتيق (حديث الصمت) وسعيد المالكي (تأثير لا يقاوم) وعمار سرحان (سر النجاح في بناء وتأسيس المواقع الالكترونية) ومحمد قدس (ظمأ الجذور) والدكتور غازي الشمري (تصافينا) وعبدالله سعد (23 يوم) وعبدالحليم البراك (أرض الغجرية) وسامي الجارالله كتابه (أف). كما سيوقع الدكتور هاني الطهراوي (فصل الموظف العام في النظام السعودي) وخالد السبيعي (رياضيون يسارعون للخيرات).