تحدث عدد من رجال الاعمال والمسؤولين في الغرفة التجارية الصناعية بحدة عن ذكرى اليوم الوطني المجيد والانجازات التي تحققت لبلادنا في هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وسمو ولي العهد الامير سلطان بن عبد العزيز وسمو النائب الثاني الأمير نايف بن عبد العزيز في البداية أوضح رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بجدة صالح بن عبدالله كامل أنه في كل مرة تعود فيها ذكرى اليوم الوطني يقف الجميع ممن عاش على ترابها احتراما وتقديرا لتضحيات الملك عبدالعزيز -رحمه الله -الذي سجل اسمه كواحد من أعظم الزعماء في العصر الحديث نظير إنجازه وكفاحه الفريد من توحيد أرجاء متفرقة بحجم قارة لكي تتحول إلى بلد واحد موحد يعيش فيها الجميع تحت راية واحدة ولهم كلمة واحدة متحابين متآلفين متعاضدين . وقال : هذه الوحدة وهذا التلاحم نعمة عظيمة انعم الله تعالى بها علينا وأن من واجبنا وخصوصا الأجيال الجديدة أن تسعى بأعظم الجهد للحفاظ على هذا الكيان المبارك من كل عبث وأن تكون واعية لكل المخاطر التي تحدث به من حسد الحاسدين. وأضاف : بفضل الله استطاع الملك عبد العزيز- رحمه الله - إقامة هذا الكيان الشامخ، الواحد الموحد، الآمن المطمئن، والذي صار اليوم رقماً صعباً في منظومة الدول العالمية وبلداً مهماً للغاية في قائمة البلدان المتطورة فرحم الله المؤسس وحفظ لنا قيادتنا الرشيدة . وأفاد نائب رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بجدة مازن بن محمد بترجي أن اليوم الوطني مناسبة غالية ويوم بهي من أيام العزة والمجد للوطن السعودي الكبير وهذا اليوم يدعو لتذكر العمل العظيم الذي أنجزه الملك عبدالعزيز - رحمه الله - عندما انطلق مع كوكبة من رجاله يستعيد الرياض وملك آبائه وأجداده ثم واصل خطواته المباركة الجليلة بفتح كل أجزاء وطننا من شرقه إلى غربه من شماله إلى جنوبه ، في عزيمة لا تلين وفي تصميم لا يتوقف حتى توحدت أجزاء البلاد التي كانت متفرقة واجتمعت الكلمة بعد أن كانت متفرقة وصار أبناء القبائل المتحاربة المتناحرة أخوة وأحباء ينتمون إلى أرض واحدة والى تراب واحد والى كلمة واحدة . ولفت الانتباه إلى أنه من خلال مسيرة البناء نفذت المملكة خطط التنمية الخمسية بنجاح حققت خلالها قفزات سريعة ونهضة حضارية شاملة نقلتها إلى مرحلة الإنماء السريع كما تم خلالها تنفيذ العديد من التجهيزات الأساسية من طرق وموانئ ومطارات ومرافق وخدمات أخرى وحققت نجاحًا كبيرًا في مجال بناء القاعدة الاقتصادية وتنويعها لتخفيف الاعتماد على البترول وذلك من خلال تعزيز قدراتها الإنتاجية في القطاعات الأخرى وتسجل مسيرة البناء بكل فخر واعتزاز مكانة المملكة في مجال الصناعة خاصة في مجال البتروكيماويات. من جهته أشار أمين عام غرفة جدة عدنان بن حسين مندورة إلى أنه في حياة الشعوب والأمم أيام تاريخية عظيمة وأيام خالدة في ذاكرة شعوبها لأنها ترتبط بتاريخ وقيم ومبادئ هذه الشعوب.. والجميع في المملكة يفتخرون بوجود العديد من الأيام العظيمة والمناسبات الكبيرة التي تعتبر ثوابت راسخة لها جذور في أعماق التاريخ ومن أبرز هذه الثوابت التي يعايشونها دوماً ويتذكرونها في مثل هذا اليوم ذكرى اليوم الوطني حيث يسترجع بكل فخر واعتزاز فصول هذه الملحمة الرائعة والرائدة كان رجلها الأول الملك عبدالعزيز- رحمه الله - ورجاله المخلصين الأوفياء هذا الكيان الكبير ووضع القواعد الأساسية لهذه البلاد . وأبان نائب أمين عام غرفة جدة حسن بن إبراهيم دحلان أن المملكة أصبحت بفضل مساعي مؤسسها لها ثقل ومكانه في المجتمع الدولي بكل جوانبه الحضارية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية وغيرها وهي مسيرة تواصل منذ التأسيس على ثوابت معينة وهي تسير بتوفيق الله وفق خطط وبرامج مدروسة جعلت للمملكة صوتاً مرتفعاً ومسموعاً في المحافل الدولية عززه النهج الواضح لأبناء الملك عبدالعزيز البررة حتى هذا العهد الزاهر الميمون ، مفيدا أن ذكرى اليوم الوطني تتجدد مع المواطن السعودي الذي كان ومازال محوراً ثابتا لكافة خطط وبرامج التنمية. على السياق ذاته أوضح صاحب الأعمال ورئيس لجنة تأجير السيارات بغرفة جدة سعيد بن علي البسامي أن المملكة حققت ملحمة تنمية فريدة لتميزها بالشمولية والبعد عن العشوائية واعتمادها مبدأ التخطيط والدراسة في تنفيذ العديد من المشاريع وانتهاج السياسات المهمة التي عززت من ثوابتنا الراسخة. وأبان أن المواطن السعودي هو المستهدف بخطط التنمية لتطوير المستوي الاجتماعي والصحي والعلمي ومواكبة التطورات والمتغيرات العالمية للارتقاء بقدراته وتنمية مهاراته وتدريبه وتأهيله ليشارك بمسيرة البناء والعطاء. ونوه رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بجدة سابقاً صالح بن علي التركي أن المملكة نالت اعتراف جميع الدول وحظيت بالتقدير والاحترام بفضل الله أولاً ثم بفضل السياسة الحكيمة التي أنتهجها المؤسس التي هي في الواقع ترجمة حقيقة لروح الدين الإسلامي ومنهجه السامي في العلاقة بين المجتمعات والدول ، الذي لازال موضع الإكبار والإعجاب من العالم أجمع إذ أخذ مركب التنمية في الاندفاع والدولة في وضع يتسم بأسباب النهضة التنموية الأساسية فالأمن مستتب والحكم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم قائم مع ما أفاء الله به من الثروات الطبيعية التي كان إنتاجها مبشراً بمستقبل زاهر لهذه الدولة الفتية . ورأى صاحب الأعمال محمد بن عبدالقادر أن اليوم الوطني يحمل في طياته معاني جليلة لحظة ولادة الفجر الذي جاء بعده النهار الساطع الضوء التي جاء في ثناياها كل هذه المنجزات التي لا تكفي آلاف الأوراق لإحصائها .. فصارت المملكة العربية السعودية منارة خير وهدى وارض نماء وازدهار وحضارة وانطلقت تسابق الزمن وتتحدى الأيام وتلاحق الأمم التي سبقتها . وتابع القول : استطاع المواطن السعودي أن ينعم بوطنه الكبير الواحد الموحد الآمن المطمئن المليء بالخيرات والعطايا بفضل الله تعالى ثم بجهود الملك المؤسس الذي جمع شتات كل هذه الأرجاء العريضة لتكون كلها تحت علم واحد وكلمة واحدة وصف واحد فكم هو الجهد وكم هي العزيمة لذلك القائد الشجاع حتى ظهرت المملكة في لوحة حضارية بكل خيراتها وأمنها ورفاهيتها . وأكد عضو الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة يوسف بن عوض الأحمدي أن اليوم الوطني مناسبة غالية وحدث تاريخي خالد في قلوب أبناء الوطن ، مشيدا بالجهود التي يقودها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - يحفظه الله - لتحقيق قفزات تنموية شاملة تصب في خدمة الإنسان السعودي وتحقق تطلعاته في مزيد من الرفاه والعيش الرغيد من جهة ومن أجل توطيد دعائم المكانة المرموقة التي تحظى بها المملكة على كافة الصعد الإسلامية والعربية والدولية من جهة أخرى . من جانبها قالت صاحبة الأعمال نشوى بنت عبدالهادي طاهر : الملك المؤسس يعد من عباقرة التاريخ الحديث بانجازه وفكره وسعة افقه واستشرافه للمستقبل يملك رؤية استثنائية وعبقرية ليس لها حدود عندما تمكن في بضع سنين من أن يقيم كيانا عظيما شامخا وان يؤسس دولة كبيرة لها وزنها الكبير على خريطة العالم وبعد أن أمضى الكثير من سنوات عمر يجاهد ويكافح من اجل أجيالنا ومن سبقنا ومن سيأتي من بعدنا.. بعد أن سجل ملحمة تاريخية قل ان تجد لها نظيراً في التاريخ الحديث . على ذات الجانب أكدت صاحبة الأعمال ألفت بنت محمد قباني أن المملكة أصبحت محط الاهتمام العالمي ، وذلك لموقعها الاستراتيجي ولمكانتها الدينية والتاريخية باعتبارها حاضنة الحرمين الشريفين. وأشارت إلى ما ينعم به المواطن والمقيم بالخيرات الوفيرة والخدمات الكبيرة في جميع المجالات وبالذات في مجال التعليم والصحة وغيرهما من الضروريات الحياتية الأخرى. وأبانت عضو مجلس إدارة غرفة جدة فاتن بندقجي أن اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية يوم عظيم ولحظة مفصلية في تاريخ بلادنا لا تعادلها لحظة وولادة بلد جديد اسمه المملكة العربية السعودية على خريطة العالم لم يكن أمراً سهلا ولا عملا ميسورا بل استوجب تضحيات جساماً بالأنفس والأموال والأوقات والتعب والسهر والمكابدة ، مضيفة أن على الأجيال الجديدة التي ولدت في عصر ما بعد التأسيس .. في عصر الرخاء أن تتأمل وتفكر وتعود بالذاكرة لتقرأ وتسأل وتتعرف على تلك التضحيات ولتعرف أن ما تنعم به من خير وأمن وازدهار إنما كان بفضل الله تعالى ثم ببركة وجهود وتضحيات الملك المؤسس. ووصفت عضو مجلس إدارة غرفة جدة الدكتورة عائشة نتو ذكرى اليوم الوطني بأنه رمز للوحدة والقوة والأمان والطمأنينة والتقدم والحضارة والنظام والعلم وبناء المؤسسات وإقامة المشروعات وتحقيق الإنجازات في الصناعة والزراعة والخدمات وبناء المدارس والمعاهد والجامعات وتحقيق الأمن والعدل في ظل حكومة ترعى مصلحة مواطنيها وتهتم بكل ما من شأنه رفعة هذه البلاد وتقدمها وتحقيق الخير والمصلحة لأبنائها . وأكد عدد من رجال الأعمال في الرياض أن ذكرى اليوم الوطني تحل كل عام لتقدم شهادة جديدة على التطور الاقتصادي في شتى المجالات منذ أن أسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -رحمه الله - المملكة لتسير وفق تخطيط وعمل أكمله أبناءه الملوك من بعده اتضحت شواهده من خلال التطور الملحوظ في القطاعات الاقتصادية المختلفة بفضل السياسات الاقتصادية المتوازنة التي انتهجتها المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - . وقال رئيس مجلس إدارة غرفة الرياض التجارية والصناعية عبدالرحمن بن علي الجريسي في : " إن شواهد التنمية في المملكة ستبقي دليلاً ناصعاً على ما بذله وقدمه الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمه الله - وتواصلت من بعده على يد أبنائه البررة وحتى هذا العهد الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني - حفظهم الله - حيث امتدت وتوسعت مسيرة العطاء في كل مناحي الحياة وارتفع البناء في كل الأرجاء ليعلو صرح الوطن وتتعزز أركانه". وأوضح أن هناك انجازات اقتصادية مختلفة على مستوى المملكة قد يطول المقام في ذكرها، مشيرا إلى أن مدينة الرياض شهدت تحقيق قطاع الأعمال فيها نمواً وأتسع نطاقها وحقق زيادة بنسبة 12% مقارنة بالفترة الماضية. من جانبه أكد نائب رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بالرياض المهندس سعد بن إبراهيم المعجل أنه مع ذكرى اليوم الوطني للمملكة يتجلى أمام الجميع الدور الكبير والجبار الذي قام به الملك عبد العزيز ومن بعده أبناؤه البررة الملوك إلى العهد الزاهر ساعد في تحقيق نهضة تنموية امتدت إلى كل مناطق المملكة وغطت كل الميادين الاقتصادية والعمرانية والعلمية والتعليمية والصناعية والزراعية والتقنية والطبية وغيرها من المجالات. وأشار المعجل إلى تفوق النمو الصناعي في مدينة الرياض على مستوى المملكة حيث بلغ معدل نمو المدينة من حيث المصانع وأيضا الطاقة الاستيعابها للعمالة فاق معدلات النمو على مستوى المملكة إذ بلغ إجمال عدد المصانع المنتجة بمدينة الرياض حتى نهاية العام 1430ه حوالي 1535 مصنعاً بزيادة 9.6% مقارنة بعام 1429ه أيضاً ونمو مصانع الرياض بمعدل 12.9% من حيث عدد العمالة وبمعدل 15.5% من حيث حجم التمويل، مؤكدا أن قطاع الأعمال يتطلع إلى مواصلة المسيرة وتعزيزه من خلال المشاريع التنموية مثل استكمال مشروعات السكك الحديدية والمدن الصناعية وغيرها. بدوره قال نائب رئيس مجلس إدارة الرياض عبدالعزيز بن محمد العجلان أن اليوم الوطني مناسبة عظيمة يجب أن نقف عندها جميعا لنجدد في كل عام اعتزازنا الوطني والفخر بما صنعه الملك عبد العزيز ورجاله المخلصون من توحيد أجزاء الوطن المتباعدة وتأسيس كيان متماسك موحد وبناء دولة عصرية حديثة وركيزة للأمن والاستقرار ووطن للعزة والسلام والنهوض الحضاري والإنساني. وأشاد بما شهدت المملكة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز من قفزات تنموية ضخمة عادت على كل مواطن ومقيم على هذه الأرض بالخير والرفاهية في ظل حرص قائد المسيرة على أمن ورخاء الوطن والمواطنين ويسعى إلى المزيد من التطور والبناء. كما نوه عضو مجلس إدارة غرفة الرياض خالد بن عبدالعزيز المقيرن بالسياسة الاقتصادية الحكيمة التي تتبعها حكومة خادم الحرمين الشريفين في الوقوف أمام الأزمات العالمية ومن ذلك ما اتصف فيه إدارة القطاع المصرفي من استقرار وقدرته على الصمود في وجه بقايا تداعيات الأزمة المالية العالمية التي ضربت الاقتصاد العالمي بدأ من الربع الأخير من عام 2007م،مشيدا بالأداء الجيد من خلال الارتفاع المستمر في معدلات النشاط الذي تمثل بشكل رئيسي في استمرار نمو الودائع المصرفية ونمو الاحتياطات المصرفية. من جانبه وصف عضو مجلس إدارة غرفة الرياض التجارية المهندس على بن عثمان الزيد يوم الوطن بأنه يوم ذكرى مسيرة التوحيد التي قادها المؤسس الملك عبد العزيز والتي يجيب أن يقف المواطن مع ذكراها والتفكير كيف كانت المملكة حين تأسيسها وماذا أصبحت في العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين. ونوه بما يشهده القطاع العقاري من نمو ودعم من حكومة خادم الحرمين الشريفين والقرارات الكريمة الخاصة بتمكين المواطنين من امتلاك المساكن، منوهاً بالكثير من المشاريع التي دعمت القطاع العقاري وقادته إلى النمو الكبير. إلى ذلك قال أمين عام الغرفة التجارية الصناعية بالرياض حسين العذل أن المملكة شهدت في عهد خادم الحرمين الشريفين قفزات تنموية ضخمة تعود على كل مواطن على هذه الأرض بالخير والرفاهية بفضل عزيمة قائد المسيرة الذي يسهر على أمن ورخاء الوطن والمواطنين ويسعى إلى المزيد من التطور والبناء. وأكد أن غرفة الرياض التجارية في ظل ما تجده من رعاية وتطور اقتصادي ملموس تمكنت في تحقيق الكثير من الانجازات وأسهمت في أن تكون قناة لتنمية الوطن وتعزيز العمل المؤسسي. ونوه عدد من أعضاء مجلس إدارة غرفة الرياض التجارية بما حققته المملكة في الفترة الماضية من تحقيق عدد من المؤشرات والمنجزات الهامة في العديد من القطاعات الاقتصادية بالمملكة ومن بينها زيادة مساهمة قطاع المقاولات في الناتج المحلي ليصل النمو المحقق في عام 2009م إلى 4.7% وزيادة النمو في القطاع الصحي الأهلي ليبلغ عدد المستشفيات الأهلية 125 مستشفى تشكل 21% من إجمالي المستشفيات الحكومية بالمملكة وبلوغ عدد المستوصفات الخاصة بالمملكة 1944 مستوصفا تمثل 39% من أجمالي المستوصفات بالمملكة وذلك بفضل الله ثم بفضل الدعم المتواصل لأصحاب تلك المنشآت وتذليل العقبات التي تواجههم. وأوضحوا أن عدد التراخيص الصناعية الصادرة في الرياض بلغت نحو 1106 تراخيص بأجمالي تمويل بلغ 19.3 مليار ريال وعمالة تصل إلى حوالي 57 ألف عاملا، منوهين في الوقت ذاته بالنمو الاقتصادي الذي تحققه منطقة الرياض في كافة المجالات الصناعية والتجارية والخدمية والبنى التحتية والمتابعة الدائمة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير سطام بن عبدالعزيز.