الاستقرار الاداري للفريق الشبابي جعله اول الفرق المحلية التي تنهي تعاقداتها مع الجهاز الفني واللاعبين الاجانب بالاضافة الى استقطاب لاعبين محليين من الأندية الأخرى في بعض المراكز الشاغرة وهذا بالطبع جاء بدعم الأمير خالد بن سلطان وكذلك رئيس النادي خالد البلطان، وسيساهم ذلك في العمل والاستعداد المبكر بشكل افضل للموسم الكروي القادم، بينما معظم الأندية ما زالت لم تكمل التزاماتها قبل بدء التمارين، فمنها من لم يحضر المدرب بعد ومنها ما زال يبحث عن لاعبين أجانب مما يجعل هذه الاندية تقع في طريق التسرع وعدم ا لاختيار الأمثل. الفرق بين الشباب وبقية الأندية انه منذ نهاية الموسم الماضي بدأ يفكر في الاستعداد للموسم الجديد خاصة وان الإدارة مستمرة مع الفريق وهذا يؤكد نموذجية الشباب ويدعو محبيه للتفاؤل بتقديم نتائج افضل في الموسم الجديد.