نائب أمير الرياض يعزي في وفاة عبدالرحمن الحماد    ترامب: سأوجه وزارة العدل إلى السعي بقوة لتطبيق عقوبة الإعدام    المرصد العالمي للجوع يحذر من اتساع نطاق المجاعة في السودان    عُمان تنتفض وتهزم قطر وترتقي لصدارة المجموعة الأولى    عبدالعزيز بن سعود يكرم الفائزين بجوائز مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2024م    خادم الحرمين وولي العهد يهنئان رئيس المجلس الرئاسي الليبي بذكرى استقلال بلاده    وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية يلتقي قطاع الأعمال بغرفة الشرقية    مكتبة الملك عبدالعزيز العامة وجامعة الأميرة نورة تطلقان معرضًا فنيًا عن الإبل    استعراض خطط رفع الجاهزية والخطط التشغيلية لحج 1446    إطلاق "عيادات التمكين" لمستفيدي الضمان الاجتماعي بالشرقية    الأمين العام لجامعة الدول العربية يلتقي وزير الشؤون الخارجية الصومالي    مدرب المنتخب السعودي: طموحنا مستمر وسنعمل لتصحيح المسار أمام اليمن غدًا في خليجي 26    مجلس الوزراء يقر الإستراتيجية التحولية لمعهد الإدارة العامة    زراعة 153 ألف شجرة لتعزيز استدامة البيئة بالمدينة    إجراءات تركية جديدة لتسهيل عودة اللاجئين السوريين    عبد العزيز بن سعد يشهد الحفل السنوي لجمعية الأطفال ذوي الإعاقة بحائل 2024    انطلاق منافسات سباقات الخيل في ميدان الفروسية بالدمام الجمعة المقبل    المملكة تُطلق الحوافز المعيارية لتعزيز الصناعة واستقطاب الاستثمارات    خطة تقسيم غزة تعود إلى الواجهة    «ليوان» تشارك بفعالية في معرض الأمانة العامة لمجلس التعاون (استثمار وتمكين)    فريق علمي لدراسة مشكلة البسر بالتمور    تشريعات وغرامات حمايةً وانتصاراً للغة العربية    "الوعلان للتجارة" تحتفل بإطلاق "لوتس إمييا" 2025 كهربائية بقدرات فائقة        "البروتون" ينقذ أدمغة الأطفال.. دقة تستهدف الورم فقط    جسر النعمان في خميس مشيط بلا وسائل سلامة    "موسم الرياض" يعلن عن النزالات الكبرى ضمن "UFC"    وزير داخلية الكويت يطلع على أحدث تقنيات مركز عمليات 911 بالرياض    ولادة المها العربي الخامس عشر في محمية الأمير محمد بن سلمان    تيسير النجار تروي حكاية نجع في «بثينة»    زينة.. أول ممثلة مصرية تشارك في إنتاج تركي !    تحت رعاية خادم الحرمين.. «سلمان للإغاثة» ينظم منتدى الرياض الدولي الإنساني الرابع    قبل عطلات رأس السنة.. أسعار الحديد ترتفع    الجيلي يحتفي بقدوم محمد    "الصحي السعودي" يعتمد حوكمة البيانات الصحية    مستشفى إيراني يصيب 9 أشخاص بالعمى في يوم واحد    5 طرق لحماية أجسامنا من غزو البلاستيك    محمد بن سلمان... القائد الملهم    "فُلك البحرية " تبني 5600 حاوية بحرية مزود بتقنية GPS    قدرات عالية وخدمات إنسانية ناصعة.. "الداخلية".. أمن وارف وأعلى مؤشر ثقة    "الداخلية" تواصل تعزيز الأمن والثقة بالخدمات الأمنية وخفض معدلات الجريمة    تنمية مهارات الكتابه الابداعية لدى الطلاب    منصة لاستكشاف الرؤى الإبداعية.. «فنون العلا».. إبداعات محلية وعالمية    محافظ جدة يطلع على برامج "قمم الشبابية"    آبل تطور جرس باب بتقنية تعرف الوجه    استدامة الحياة الفطرية    سيكلوجية السماح    عبد المطلب    زاروا معرض ومتحف السيرة النبوية.. ضيوف «برنامج خادم الحرمين» يشكرون القيادة    وتقاعدت قائدة التعليم في أملج.. نوال سنيور    «بعثرة النفايات» تهدد طفلة بريطانية بالسجن    رشا مسعود.. طموح وصل القمة    احترم تاريخ الأخضر يا رينارد    التشريعات المناسبة توفر للجميع خيارات أفضل في الحياة    تجويد خدمات "المنافذ الحدودية" في الشرقية    الأمير سعود بن نهار يستأنف جولاته للمراكز الإدارية التابعة لمحافظة الطائف.    استشهاد العشرات في غزة.. قوات الاحتلال تستهدف المستشفيات والمنازل    ولادة المها العربي ال15 في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



برعاية كريمة من سمو النائب الثاني وبمشاركة العشرات من قادة الفكر .. الإرهاب والتطرف الديني على طاولة المناقشات في الجامعة الإسلامية
نشر في البلاد يوم 27 - 03 - 2010

برعاية صاحب السمو الملكي الامير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية تبدأ يوم غد الاحد فعاليات المؤتمر الدولي (الارهاب بين تطرف الفكر وفكر التطرف) الذي تنظمه الجامعة الاسلامية بالمدينة المنورة خلال الفترة من 12 – 15 ربيع الثاني الجاري، ويهدف المؤتمر الى تسليط الضوء على ظاهرة الارهاب والتطرف الديني وما يتبعها من أثار مدمرة على التركيبة الاجتماعية الى جانب نشر أدب الاختلاف وثقافة الحوار، وإلى ترسيخ قيم التفاهم ونشر روح التسامح، وإلى قفل أبواب التآمر على الإسلام وتحسين صورة الدين والمتدينين، يسعى إلى إعادة أبناء الجلدة الواحدة الذين انساقوا وراء إغراءات التحريض والتمويل الخارجي – إلى كنف وطنهم وذويهم.
ويعتبر الإرهاب ظاهرة عالمية، قديمة، حديثة، لا دين له، ولا وطن وقد تتغير أشكاله وأساليبه بتغير الزمان والمكان، ولكنه يظل – دائماً – مرتبطاً بالإنسان أيا ما كان، وأيا ما كانت عقيدته أو ملته أو مذهبه الفكري. ومن الخطأ نسبته إلى دين دون آخر، أو إلى جنس أو عرق بشري دون آخر، أو دولة دون أخرى. وفي حاضر عالمنا المعاصر تجددت أشكال الإرهاب وأساليبه وتعددت أسبابه ومنابعه؛ وذلك بما يقضي القول بأنه قد أصبح جريمة العصر وحرابته. لا، بل أضحى أم الجرائم، ومنبع الإثم والدمار، بما يبثه – بين الآمنين الوادعين – من رعب وخوف غير مسبوقين، وبما يخلفه من قتل للأبرياء والمطمئنين دون تمييز بين طفل أو رجل أو امرأة أو شاب أو كهل، أو مسلم أو غير مسلم، فالجميع في نظره أعداء. وبما يحدثه من دمار للأبنية والمنشآت والملكيات العامة والخاصة، دون نظر أو اعتبار إلى ما يلحق المجتمع من خسارة أو ضياع.
فالهدف الرئيس الذي يسعى إليه هو إحداث أكبر رعب ممكن وأكبر دمار ممكن، وإيقاع أكبر عدد ممكن من القتلى والجرحى، بشتى وسائل القتل والدمار، لكل ذلك كان الإرهاب جريمة لا يقرها أي دين أو عقل؛ في أيِّ عصر ومصر.
توجيهات سامية
انطلاقاً من توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – في محاربة التطرف والإرهاب، والتصدي للأفكار الضالة يشرِّف الجامعة الإسلامية – باعتبارها جامعة عالمية ينتسب إليها طلاب من أكثر من مئة وست وخمسين جنسية، وبما قامت من أجل تحقيقه من ترسيخ للعقيدة الإسلامية الصحيحة، وتأصيل للعلم الشرعي القويم، ومحافظة على قواعد الدين ومبادئه، وتحقيق للوسطية والاعتدال التي أقام عليها الشارع الحكيم دينه، دون إفراط أو تفريط ودون غلو وتطرف ودون تحزب أو تفرق– أن تدعو إلى عقد مؤتمرها الدولي للإرهاب تحت عنوان: (الإرهاب بين تطرف الفكر وفكر التطرف)
رسالة المؤتمر
هو مؤتمر علمي يدعو إلى كلمة سواء، ولا يستهدف تصفية حساب مع الآخر، ولا يسعى إلى نبذ الآخر وأخذه بالشبهات، بل يسعى إلى نشر أدب الاختلاف وثقافة الحوار، وإلى ترسيخ قيم التفاهم ونشر روح التسامح، وإلى قفل أبواب التآمر على الإسلام وتحسين صورة الدين والمتدينين، يسعى إلى إعادة أبناء الجلدة الواحدة الذين انساقوا وراء إغراءات التحريض والتمويل الخارجي – إلى كنف وطنهم وذويهم.
إن هذا المؤتمر يدرك أن الخطر الحقيقي لا يكمن في وجود بعض الأفراد من ذوي الفكر المتطرف، فهؤلاء لا يخلو منهم أي مجتمع أو دين، وإنما يكمن في انتشار فكر التطرف، واتساع دائرته، وتزايد أشياعه، وتحوله إلى جزء من ثقافة المجتمع، ثم محاولة فرضه بالقوة.
الخطر الحقيقي
وتعد نقطة البدء في التطرف من أخطر مراحله، حيث يبدأ التطرف في أي مجتمع نوعاً من المغالاة والتشدد في الأخذ بدين أو مذهب أو نظام من جانب بعض معتنقيه، فإذا غابت لغة الحوار الهادئ بين المجتمع وهؤلاء المتشددين تحوّل تطرفهم إلى حالة نفسية وعقلية تسمى التعصب، يبدأ بعدها هؤلاء المتعصبون بالخروج على القيم والثوابت والأطر النظامية والاجتماعية السائدة، فإذا استشعرت تلك الفئة أنها أقلية أو منبوذة اجتماعياً تحوّلت إلى مقت المجتمع بكل فئاته وطوائفه وطبقاته.
ويكمن الخطر – حينئذ – في لجوء هذه الفئة إلى استخدام القوة والعنف في سبيل تحقيق أهدافها، ونشر أفكارها، وتثبيت مبادئها، والوصول إلى مآربها الخاصة، حيث ينتهي بهم فكرهم المتطرف إلى الجنوح الفكري والعاطفي الذي يدخلهم في دوامة الإرهاب النفسي ثم المادي ضد كل من يقف عقبة في طريقهم.
أيادٍ خفية
ويجد المتأمل في الأحداث أن الإرهاب – الذي طال البلدان الإسلامية – كانت وراءه أيادٍ خفية، وتمويل وتحريض خارجي استهدف استخدام الأحداث وصغار السنِّ وذوي المآرب الخاصة لأن يكونوا أدوات لتدمير أوطانهم ومجتمعاتهم، ووسائل لزعزعة الأمن والاستقرار فيها، حتى تظل البلدان الإسلامية مشغولة – دائماً – بقضاياها الداخلية؛ بعيدة عن تحقيق التقدم والازدهار.
جهود المملكة
لقد كانت المملكة العربية السعودية – باعتبارها الدولة المضيفة، والراعية لهذا المؤتمر في طليعة الدول التي طالتها يد الإرهاب الآثمة، والتي تصدت له أمنيا، وعالجته فكرياً من خلال المؤتمرات والاتفاقيات الجماعية والثنائية، وما أصدرته من أنظمة (قوانين) وما أحدثته من آليات لترسيخ قيم التفاهم، والحوار مع الآخر، وإشاعة روح التسامح والتعايش السلمي بين أبناء المجتمع، ونشر أدب الخلاف، وثقافة الحوار، ومحاربة فكر الكراهية للآخرين؛ من خلال المساجد، وقوافل الدعوة، ومؤسسات التعليم، ووسائل الإعلام، ولجان المناصحة، ودروس العلماء ومحاضراتهم العامة.
أهداف المؤتمر:
تسعى الجامعة الإسلامية من وراء إقامة هذا المؤتمر إلى تحقيق جملة من الأهداف؛ منها:
إبراز وسطية الإسلام واعتداله، وتسامحه مع الآخر، وتوضيح وجه الخطأ في نسبة الإرهاب إليه، نتيجة لانحراف بعض المنتسبين إليه.
بيان أن الإرهاب من جرائم العصر، وأنه لا دين له ولا وطن وإثبات براءة الإسلام منه فكراً وسلوكاً.
المعالجة الفكرية للإرهاب حتى تتواكب وتتضافر المعالجة الفكرية مع المكافحة الأمنية في اقتلاع جذوره، واستئصال شأفته، وتجفيف منابعه.
تعزيز الأمن الفكري في المجتمعات الإسلامية بإذكاء روح التسامح، وترسيخ قيم التفاهم، ونشر أدب الخلاف وثقافة الحوار.
إيضاح أسباب التطرف والإرهاب ومنابعهما ومخاطرهما وطرق التصدي لهما.
بيان الضوابط الشرعية لقضايا التكفير والجهاد والولاء والبراء.
محاور المؤتمر:
المحور الأول: ظاهرة التطرف (الأسباب المنشئة والمغذية له):
الغلو في الدين، ومجاوزة الوسطية.
الجهل بالدين، وسوء الفهم للنصوص الشرعية، واتباع المتشابه منها.
التأثر بفكر الخوارج والتفسيرات الخاطئة لقضايا التكفير والجهاد والولاء والبراء.
النيل من ولاة الأمر والتشكيك في العلماء والإعراض عنهم.
الاستفزاز الإعلامي وانعكاساته على الممارسات الخاطئة لحرية الرأي وانفلات السلوك.
الفراغ الفكري وتأثيراته على الاستخدام السيّئ لتقنية الاتصالات الحديثة.
الأيدي الخفية المحرِّضة، والتمويل الخارجي.
التغيّر الحادث في المجتمعات البشرية، وضعف دور الأسرة.
البطالة وانحسار الطبقة الوسطى.
ضعف ثقافة الحوار مع الآخر.
المحور الثاني: منابع فكر التطرف:
الاجتهاد في الدين من غير أهليه.
شيوع الفكر التكفيري. واستباحة الخروج على الأئمة والولاة.
النقد الاجتماعي غير المسؤول.
التصوير الزائف للإسلام في وسائل الإعلام.
ازدواجية المعايير في قرارات وممارسات المنظمات الدولية.
الاستخدام المفرط للقوة والإبادة الجماعية ضد المسلمين.
أطماع الهيمنة الغربية على البلدان الإسلامية.
أنظمة اللجوء والهجرة والملاذ الآمن للمتطرفين.
المحور الثالث: مخاطر الإرهاب وآثاره:
الإرهاب جريمة العصر.
تشويه لصورة الدين والمتدينين.
إيقاع النفس في التهلكة والعدوان على حرمة الأنفس والأموال.
اختلال الأوضاع الأمنية.
تفكك الأسرة والمجتمع.
اختلال القيم والمعايير الفكرية والأخلاقية.
إشغال الأمة عن قضاياها المهمة.
إشعال الصراعات الإقليمية والطائفية.
تقديم المبررات والذرائع أمام التدخلات الأجنبية.
اختلال الأوضاع الاقتصادية.
المحور الرابع: المعالجة الفكرية لظاهرتي التطرف والإرهاب:
جهود المملكة العربية السعودية في المعالجة الفكرية للإرهاب؛ من خلال المؤتمرات والندوات والاتفاقيات الدولية.
جهود المملكة في المعالجة الفكرية للإرهاب؛ من خلال المساجد، وقوافل الدعوة، ولجان المناصحة.
دور مركز الملك عبد العزيز الوطني للحوار في نشر أدب الاختلاف وثقافة الحوار.
دور العلماء في تصحيح التفسيرات والمفاهيم الخاطئة لقضايا التكفير والجهاد والولاء والبراء، وبيان حقوق الولاة.
الأثر الفاعل لتطبيق الحدود الشرعية في مكافحة الإرهاب وتحقيق الأمن.
دور الأسرة في تحصين أبنائها ضد التطرف والإرهاب وتعزيز الانتماء الوطني لديهم.
المؤسسات التعليمية ودورها في توجيه طلابها نحو الوسطية والاعتدال.
التوظيف الأمثل لوسائل تقنية الاتصالات الحديثة في نشر فكر الوسطية والاعتدال.
مسؤولية الإعلام العالمي عن إذكاء روح التسامح ومحو صورة الإسلام المشوهة من ذاكرة العقل الغربي.
مسؤولية المنظمات الدولية إزاء تجنب ازدواجية المعايير حيال قضايا المسلمين.
المتحدثون في المؤتمر
معالي الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ
وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد
معالي الدكتور محمد علي كومان
الأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب
اللواء سعيد بن عمير البيشي
وزارة الداخلية- خبير شؤون الجماعات الإرهابية في المملكة العربية السعودية
العقيد الدكتور عبدالكريم بن عبد الله المجيدلي الحربي
شرطة الرياض لجنة الحماية الاجتماعية – وزارة الداخلية
الدكتور محمد صافي يوسف الخيش
عضو هيئة التدريس في جامعة الملك سعود
الدكتور عطيه بن عبدالحليم صقر
عضو هيئة التدريس بالجامعة الإسلامية
الدكتور عبدالرحمن بن زيد الزنيدي
عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
اللواء الدكتور محمد فتحي عيد
عضو الهيئة العلمية بجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية ومدير عام الشؤون التعليمية
الدكتور سعيد بن مسفر الوادعي
المنسق العلمي للجان المناصحة – وزارة الداخلية
الدكتور عبدالرزاق بن حبيب الحمامي
عضو هيئة التدريس بالجامعة الإسلامية
الدكتور سلطان بن عمر الحصين
عضو هيئة التدريس بالجامعة الإسلامية وكيل عمادة خدمة المجتمع
الدكتور محمد زرمان
عضو هيئة التدريس كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة باتنة –الجزائر
الدكتور إدريس مقبول
عضو هيئة التدريس في جامعة المولى إسماعيل مكناس – المغرب
الدكتور عدنان بن مصطفى خطاطبة
عضو هيئة التدريس بجامعة اليرموك – الأردن
الدكتور ياسر بن أحمد الشمالي
عضو هيئة التدريس بالجامعة الأردنية - الأردن
الدكتور ممدوح محمد علي مبروك
عضو هيئة التدريس بالجامعة الإسلامية
المهندس محمود عطيه صقر
جامعة هاجن، ألمانيا
الدكتور توفيق بن عبدالعزيز السديري
وكيل وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد لشؤون المساجد
الدكتور نايل ممدوح أبو زيد
عضو هيئة التدريس بجامعة مؤته
الأستاذ الدكتور عبدالله بن محمد الطيار
عضو هيئة التدريس في جامعة القصيم
الدكتور فهد بن سعد إبراهيم آل مقرن
عضو هيئة التدريس في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
الدكتور حسين بن هادي العواجي
عضو هيئة التدريس بالجامعة الإسلامية
الدكتور بدر بن ناصر البدر
عضو هيئة التدريس في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
الأستاذ محمد حامد الجحدلي
الدكتورة رحيمة الطيب عيساني
عضو هيئة التدريس بجامعة الحاج لخضر- الجزائر
الدكتور عبدالعزيز بن فوزان الفوزان
عضو هيئة التدريس في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عضو مجلس هيئة حقوق الإنسان
الأستاذ الدكتور محمد بن يحي النجيمي
عضو في مجمع فقهاء الشريعة بأمريكا وعضو هيئة التدريس في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
الدكتور عبدالله بن محمد رميان الرميان
عميد كلية الدعوة وأصول الدين بجامعة أم القرى
الأستاذ الدكتور محمد عيسى صابر الحريري
عضو هيئة التدريس بجامعة المنصورة بمصر
الأستاذ الدكتور عبدالسلام بن سالم السحيمي
عضو هيئة التدريس بالجامعة الإسلامية
الدكتور سليمان بن سالم السحيمي
عضو هيئة التدريس في الجامعة الإسلامية
الدكتور محمد بن عبدالرحمن التركي
عضو هيئة التدريس بجامعة طيبة
الدكتورة مديحة إبراهيم السدحان
عضو هيئة التدريس بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن
الدكتور وليد بن محمد العلي
عضو هيئة التدريس في جامعة الكويت
الدكتور أحمد بن حسن الشهري
قوات الأمن الخاصة – وزارة الداخلية
الأستاذ الدكتور عبدالكريم بن صنيتان العمري
عضو هيئة التدريس بالجامعة الإسلامية
الدكتور عبدالستار بن إبراهيم الهيتي
عضو هيئة التدريس في جامعة البحرين
الدكتور عبدالباقي عبدالكبير
عضو هيئة التدريس بالجامعة الإسلامية بإسلام أباد
الدكتور علي بن فايز الجحني
عميد كلية التدريب في جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية
الدكتور محمود السيد حسن داود
عضو هيئة التدريس بجامعة البحرين
الدكتورة رقية عواشرية
عضو هية التدريس كلية الحقوق بجامعة باتنة بالجزائر
الدكتور عبد المجيد بوكير
عضو هيئة التدريس بكلية متعددة التخصصات وجدة المغرب
العقيد فهد بن عبدالعزيز الغفيلي
الإدارة العامة للأمن الفكري- وزارة الداخلية
الدكتور عبدالقادر فهيم شيباني
عضو هيئة التدريس في جامعة مصطفى اسطمبولي - الجزائر
الدكتور عبدالعزيز ميغا
مركز الإمام ابن تيمية الثقافي في باماكو - مالي
العقيد الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الزهيان
شرطة منطقة الرياض – وزارة الداخلية
الدكتور خلف بن علي العنزي
مدير عام فرع الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في منطقة الجوف المكلف
الدكتور جمال عبدالعظيم أحمد إبراهيم
عضو هيئة التدريس جامعة البحرين
الدكتورة رقية بوسنان
عضو هيئة التدريس بجامعة الأمير عبد القادر الإسلامية بقسنطينة - الجزائر
الدكتور عاشور عبدالرحمن أحمد محمد
مدرس القانون المدني بكلية الشريعة والقانون-جامعة الأزهر - مصر
الشيخ محمد بن سليمان القرعاوي
القاضي بديوان المظالم بالمنطقة الشرقية
الدكتور عبدالواسع محمد غالب الغشيمي
عضو هيئة التدريس جامعة الحديدة – اليمن
الأستاذ الدكتور فالح بن محمد الصغير
عضو مجلس الشورى
الدكتور علي بن سعيد العبيدي
عضو هيئة التدريس بجامعة الملك خالد
الدكتور علي يعقوب
عضو هيئة التدريس في الجامعة الإسلامية بالنيجر
الدكتورة هناء علي زمزمي
عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى
الدكتور علي بن عبدالرحمن الحذيفي
إمام وخطيب المسجد النبوي وعضو هيئة التدريس بالجامعة الإسلامية
الدكتور إبراهيم بن محمد أبوعباة
رئيس جهاز التوجيه والإرشاد بالحرس الوطني
الدكتور إبراهيم بن سليمان الهويمل
وكيل الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
الدكتور علي حسين علي
عضو هيئة التدريس بالجامعة الإسلامية
الدكتور سليمان محمد الدقور
عضو هيئة التدريس بالجامعة الأردنية
الدكتور عبدالقادر محمد عطا صوفي
عضو هيئة التدريس في الجامعة الإسلامية
الدكتور فؤاد عبده الحاج البعداني
عضو هيئة التدريس جامعة إب
الدكتور محمد محمد الشلش
عضو هيئة التدريس جامعة القدس المفتوحة بفلسطين
الدكتورة آمال السيد حسن علي أبو يوسف
عضو هيئة التدريس في كلية التربية للبنات بالعريش جامعة قناة السويس
الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس
إمام وخطيب المسجد الحرام وأستاذ الدراسات العليا في جامعة أم القرى
الدكتور سلمان بن فهد العودة
الداعية المعروف المشرف على موقع الإسلام اليوم
العقيد الدكتور عبدالحفيظ بن عبدالله المالكي
عضو هيئة التدريس في كلية الملك فهد الأمنية
مدير تحرير مجلة البحوث الأمنية
الدكتور سليمان بن صالح القرعاوي
عضو هيئة التدريس في جامعة الملك فيصل
الدكتورة فاطمة بنت عايض السلمي
عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود
الدكتورة أحلام محمود المطالقة
عضو هيئة التدريس بجامعة اليرموك
الدكتورة إبتسام بالقاسم القرني
وكيلة كلية الشريعة للتطوير الأكاديمي وخدمة المجتمع، جامعة أم القرى
الدكتورة أسماء بنت سليمان السويلم
عضو هيئة التدريس بجامعة الملك عبد العزيز
معالي الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد المطلق
المستشار بالديوان الملكي – عضو هيئة كبار العلماء عضو اللجنة الدائمة للإفتاء
الدكتور رفعت محمود بهجات محمد
عضو هيئة التدريس بجامعة جنوب الوادي مصر
الدكتور سمير شعبان
عضو هيئة التدريس في جامعة الحاج لخضر بالجزائر
الدكتور عماد عبدالله الشريفين
عضو هيئة التدريس في جامعة اليرموك في الأردن
الدكتور محمد المهدي
عضو هيئة التدريس في جامعة سيدي محمد عبد الله فاس بالمغرب
الدكتورة لؤلؤة عبدالكريم القويفلي
وكيلة كلية الدعوة وأصول الدين للتطوير وخدمة المجتمع في جامعة أم القرى
الدكتورة رقية طه العلواني
عضو هيئة التدريس في جامعة البحرين
الدكتورة مستورة بنت رجا المطيري
عضو هيئة التدريس في جامعة الكويت
الدكتورة فوز عبداللطيف كردي
عضو هيئة التدريس بجامعة الملك عبد العزيز


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.