** الاستاذ عبد المقصود خوجه العنوان : ضفاف الإثنينية أنت واحد من الذين ذهبوا بعيداً في طريق الفكر ورعايته تلك الرعاية "الباذخة" وهو دلالة واضحة على "حب" متغلغل لديك لهذا العقل السامي، ويقول المتابعون أن واحداً مثلك خرج من صف رجال الاعمال لإعطاء هذا "العمل" الجميل كل هذا الاهتمام يعتبر نصيراً للكلمة وللرأي وكأنك "جينات" الوالد رحمه الفكرية لازالت تنبض في داخلك. يقول بعض المتابعين لنشاطات الاثنينية بأنها عمل جدير بالابتهاج والرعاية والحدب على الدوام. ** الاستاذ حسين علي حسين العنوان : المركاز تعرف "يا حسين" أنت تذكرني بأحد أبطال رواية "جوجول" الذي كان يذهب كل صباح إلى ذلك البيت "الخشبي" لكي يطمئن على "والدته" العجوز التي رفضت كل أشكال الحياة الباذخة التي كان يعيش فيها ابنها مفضلة تلك الحياة القاسية على حياة الترف والبذخ وذلك تمسكاً منها بقيمة ما يعيش عليه وبدونه تفقد إنسانيتها: أنت تشبه تلك السيدة في عنفوانها وفي صبرها، أليس هذا هو الصحيح أم لا؟، دع عنك كل هذا الذي يدور ويجري فأنت لا تصخب ولا تتذمر لهذا نسأل أين وصلت روايتك "التي" تغزلها على المركاز؟ ** الاستاذ عثمان موسى العمير العنوان : إيلاف في العودة إلى بدايات منتصف الثمانينات الهجرية وتذكر تلك الخطوات الاولى في "الندوة" ثم مرورك في زهوة التسعينات في الجزيرة وذلك الحراك "الصحفي" اللذيذ الى استوطانه "لندن" وصولاً إلى رئاسة "الشرق الأوسط" ثم الارتكان إلى عالم جديد من النشر الالكتروني عبر هذه "المطبوعة "إيلاف" .. اولاً من اين استقيت هذا "المسمى" وكيف طاف على ذهنك؟ ..بعد هذا المشوار الطويل المليء بكل ألوان الضحكات وبكل طعم المرارات. هل اكتفيت بما حققته في عالم النشر وقد سرقك "العمر" فلم تعد ذلك "المشاكس" أم استعذبت عالم - الرخاء - فركنت إليه؟