اكدها الفتى الذهبي والظهير الطائر حسين عبدالغني بالفم المليان انه اهلاوي من شعر رأسه حتى أخمص قدميه وان دماء قلعة الكؤوس تجري في عروقه وعشقه لهذا الكيان لا يعادله عشق ولا يمكن ان يغتر مهما طالت بينهما المسافات. كيف لا وعبد الغني قد نشأ وترعرع بين جنبات الراقي وسطع نجمه وانطلقت موهبته على ارض الراقي وعاش احلى سنوات عمره مع رفقاء دربه الذين ساهموا معه في تحقيق العديد من الانجازات . كيف لا وعبد الغني يعرف اكثر من غيره القوة المغناطيسية التي تجذبه لعشاقه من الجماهير الاهلاوية التي طالما هتفت باسمه واحاطته بكل مشاعر الحب وطوقت عنقه بباقات الورود.انه الراقي.. اين الراقي.. نموذج ومثال للوفاء الراقي.