اثبت الثنائي الغاني مونتاري والفنزويلي ريفاس بانهما ليس بذلك الثنائي المحترف الذي يتوازى وطموح الجماهير الاتحادية التي كانت تنتظر بان يكون لهذا الثنائي بصمة ولمسة على الفريق ولكن شيئا من ذلك لم يحدث. واتضح ذلك من خلال المباريات الثلاث التي لعبها الفريق كانت اولاها امام فريق احد في الدور ال32 من مسابقة كأس ولي العهد والتي كسبها الاتحاد بخماسية تلتها مباراة الفريق امام فريق نجران في الجولة الثانية من منافسات دوري عبداللطيف جميل. وربما يكون لمونتاري عذره كونه لم يلعب في مركزه الذي اعتاد عليه ويتحمل مدرب الفريق الاتحادي الروماني لازلو بروني ما يحدث للاعب مونتاري والدليل ما قدمه في الشوط الثاني من المباراة بعد التغييرات الايجابية التي أجراها المدرب بروني.