الحزن خيم والمشاعر حزينه والعين هلت دمعها مثل الأمطار جانا خبر محزن علي سامعينه موت الزعيم الفيصلي واف الاشبار عبدالله لشعبه احصونن متينه درع الوطن عن كل بايق وبوار الحاكم العادل وقاد السفينه وحكمه علي شعبه بساتين وازهار يحكم بشرع الله وتبذل يمينه بنك المكارم كلها سر وجهار رحب بزوار الحرم والمدينة ومكارمه عمت على كل الأقطار صقر العروبه والمواقف ثمينه مواقفه يشهدلها أصغار واكبار عز العروبه والعرب خابرينه ماتنحصي مواقفه نسل الأحرار والمملكه من بعد موته حزينه خيم عليها الحزن ذا حكم الأقدار عساه فالفردوس مع ساكنينه مع االصحابه وآلامه والابرار وسلمان جعل الله يطول أسنينه خير علينا مثل جاريت الأنهار وسلمان حكمه خير ومبايعينه علي الولاء ونسوق غاليت الأعمار ارواحنا دون الحكومة رهينه وحنا جنود الدار والفعل جبار حنا جنوده ً والولاء مكدينه في خدمه الحكام حمايت الجار