قال الزميل الشاعر والكاتب سعد الجحدلي إن آخر اصداراته الادبية كان كتاب (ثول وطرق الحجيج والهجرة) والذي اصدره في مائة صفحة من الحجم الصغير فيما كان قد اصدر قبل هذا الكتاب اصداره الادبي الاول (ثول - الدعيجية البحر والبحارة وذاكرة المحار). وعن غيابه وانقطاعه عن الوسط الشعبي قال: ان هذا الغياب يعود الى انشغاله بمتابعة منتداه الادبي على الشبكة العنكبوتية (تضاريس الكلام) والذي كان قد قام بتدشينه قبل أكثر من عام. وعن اصداراته الادبية المقبلة ذكر أنه بصدد اصدار ستة كتب منها ثلاثة دواوين شعرية واخرى تتعلق بالتراث والموروث.