ندد معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الأستاذ إياد بن أمين مدني, بالهجوم الإرهابي الذي وقع يوم 2 نوفمبر 2014 بالقرب من مدينة لاهور شرق باكستان وخلف ما لا يقل عن 55 قتيلًا من الأبرياء وإصابة 120 آخرين بجروح خطيرة . وأعرب معاليه في بيان للمنظمة أمس عن صادق تعازيه لباكستان، حكومة وشعباً ولأسر الضحايا, داعياً العلي القدير أن ينعم بعاجل الشفاء على المصابين، وأن يوفق السلطات الباكستانية المعنية لتقديم مرتكبي ذلك الهجوم الإرهابي الهمجي إلى العدالة.