لاول مرة يشاركنا الشاعر عبدالله عواد من خلال هذا النص الذي خص به قراء البلاد وندعوكم لتشاركونا قراءته حيث يقول: ماكل الطواري جرحها في خفوقي ني لكن طاري الليله كسر خاطر أشعاري توسلني الهاجوس وأجهشت روحي مي من أنهار عاطفتي غذا جرحي العاري أشوف ان حذق الخلق يدري وش اللي في لكن من يفهمني وانا الفاهم الداري أعرف الصواب ووش طريق السعادة لي وأعرف الطريق اللي خذتني له أقداري متاهات عمري شي وأحلام عمري شي وانا بينهن مُتعب ويسري بي إصراري ما والله يفرح عاذلي دام راسي حي أنا واصلك يالحلم بشر بي أسفاري منى العين يايدين الفرح يالعمر يالضي ياضحكة بخت روحٍ بمعرفتك تماري تراني معك لو ماحضن في يديك يدي وترا طيفك الغالي عن الواقع ستاري أحبك ولا لحبك منافس ولا له زي غلاك الكلام الصعب في غبة أفكاري انا للقا عايش على ذكريات الحي وانا كل ليله بالأمل للقا ساري