الى متى نصبر على الحزن والريب وفي كل يوم الحزن يملأ رفوفه وضحية ( أمٍ ) بين عدّة مطاليب مابين ( نار و غار ) قهر وكسوفه نارالعمل والزوج في كل ترتيب ونار الخدم بالبيت واللي يحوفه بأسباب (شغالات مرضى) وتعقيب ومكاتب استقدام يخدع ضيوفه واطفال تقتل بين نوم .. ولعابيب تقتل براءتهم بعنف .. وجلوفه ..!! إلى متى والصبر بين المحاديب والأمن في وسط الأمن زاد خوفه إليا متى إليا متى انجيب ونجيب ونفتح لبيبان الثقه كل طوفه وليا متى وحنا بغفله وتغييب عن واقعٍ بالعين قمنا نشوفه كم طفل يغدر بين قتلٍ وتعذيب وحنا نبرر للخطأ مع ظروفه ماعاد به تبرير ماعاد به طيب مع كل مجرم جاء يسوي بروفه في كل يومٍ يفترس طفلنا ذيب وحنا بغفله بين طيب وحسوفه ماعاد به صبرٍ مع اهل المواريب وش ذنب طفلٍ غيّبه في كفوفه المجرم ان ماشاف قسوه وتأديب والشرع في حقه تشغّل سيوفه والله ثم والله لنشوف ترهيب وكلٍ يشيل الجمر في وسط جوفه