يواجه نجم خط الدفاع الأهلاوي والمنتخب القادم محمد أمان حملة شعواء تقودها أبواق مستأجرة من أصحاب الميول المزدوجة التى ابتلي بها ذلك النادى (اليتيم) والفقير جماهيرياً وإعلامياً بعد إصابة نايف هزازي التى لا دخل لأمان فيها.غير أن هؤلاء نزعوا برقع الحياء عن وجوههم وأشبعوا أمان شتماً وتهكماً تحت ذريعة النقد على الرغم من أنهم لايمتلكون من أدوات النقد غير اسمها بل إنهم يريدون من ذلك الشهرة على حساب الكبار من أمثال النادي الملكي ونجومه كونهم يعيشون وسط ظلام دامس لا يليق إلا بهم لن يخرجوا منه مهما حاولوا أن يحتكوا بالكبار. على الأهلاويين حماية لاعبهم المتألق محمد أمان من هؤلاء (المرتزقة ) الذين ينفذون أجندة معينة ويسعون لالحاق الضرر بهذه الموهبة القادمة للكرة السعودية. على خفيف وعد صديقه بالصدارة فسقط أمام العالمي بالثلاثة. المبادرة التى أقدم عليها نجم الفريق الأهلاوي مصطفى بصاص عندما احتضن عاملاً في الأهلي بعد تسجيله هدفاً في العروبة تدل على سمو أخلاق هذا اللاعب المتميز ويعد درساً لبقية اللاعبين الآخرين. رغم فوز الأهلي على العروبة (برباعية) الآن مستواه غير مقنع. مايحدث في الاتحاد فوضى ولعب عيال. بعض أعضاء شرف الاتحاد تحولوا إلى (منظرين) وملمعين لأنفسهم على حساب الكيان. صدارة النصر أصابتهم في مقتل لذلك يحاولون عرقلته بأية طريقة ولكنهم يحلمون. عبدالرحمن الرومى لم يسيء لمحمد أمان عندما وصفه بالاحمق بل أساء لنفسه. تعرض كامل الموسى لاصابة الرباط الصليبي ولم نشاهد الزيارات والهيلمان التي حظي بها نايف هزازي. لك الله ياكامل.