تزينت محافظة الطائف ابتهاجاً واحتفاءً بيومنا الوطني ( 82 ) حيث توشحت الطرق والميادين والمباني والمراكز والمركبات بأعلام المملكة وصور القائد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود رحمه الله و خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله ابتهاجاً بهذه المناسبة وتعبيراً عن ما يكنه الجميع من محبة وولاء لهذا الوطن المعطاء وقيادته الرشيدة.وعبر المواطنون لوكالة الأنباء السعودية عن سعادتهم وسرورهم بهذه المناسبة الوطنية الغالية التي تعيد إلى الأذهان قصة الكفاح والملحمة البطولية التي قام بها الملك عبدالعزيز رحمه الله لتوحيد هذه البلاد تحت راية التوحيد لإله إلا الله محمد رسول الله.ونوهوا إلى أن ما تحقق لهذه البلاد منذ توحيدها إلى عهدنا الحاضر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله من نعمة الأمن والأمان والرخاء والاستقرار والنهضة الحضارية العملاقة في شتى المجالات يعد مفخرة للجميع داعين الله تعالى أن يديم هذا الكيان العظيم شامخاً وأن يحفظ قائده وباني نهضته خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين. وأبدى المواطن احمد بن عبدالله الظافر اعتزازه وفخره بهذه المناسبة الغالية الوطنية التي تذكر بالتاريخ المجيد لهذا الوطن وبقصة توحيده على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود رحمه الله وحمد الله على ما نعيشه اليوم من نهضة وتطور في كافة المجالات بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله والتي يفخر بها كل مواطن ومواطنة . ودعا المواطن محمد سعود الزهراني الله تعالى أن يديم على هذه الوطن العزيز نعمة الخير وأن يحفظ قادته مؤكداً أن مناسبة اليوم الوطني غالية على الجميع كبيراً وصغيراً تذكر بتاريخ عريق منذ قيام هذا الكيان على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود رحمه الله وحتى يومنا هذا.وأكد المواطن عثمان عبداللطيف أن اليوم الوطني غالٍ على الجميع يرجع معه المواطن إلى ذكرى لم شتاته وتوحيده وبسط الأمن والأمان في ربوعه على يد الباني الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود رحمه الله ويحمد الله على ما ينعم به الآن من نعم كثيرة سائلاً الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين. وعبر المواطن خالد بن محسن عن فخره واعتزازه بهذه المناسبة الوطنية الغالية التي يعيش معها الجميع صورة البطولة التي سطرها القائد الباني الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود رحمه الله في توحيد هذه البلاد تحت راية التوحيد وما نعيشه منذ ذلك التاريخ وحتى هذا العهد عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله من نعمة الأمن والأمان والرخاء والاستقرار بفضل الله ثم بفضل السياسة الحكيمة لقادة هذه البلاد,ودعا الله جلت قدرته أن يحفظ هذه البلاد الطاهرة وأهلها وان يديم عليها نعمه الكثيرة .