بمناسبة زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز للمدينة المنورة عبر عدد من المسؤولين عن مشاعرهم بهذه المناسبة. معالي مدير الجامعة الإسلامية بالمدينةالمنورة الدكتور محمد علي العقلا: بقلوب يملؤها الفرح ونفوس تغمرها السعادة.. فرحاً بهذه الزيارة الميمونة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لطيبة الطيبة لتدشين التوسعة الجديدة للمسجد النبوي الشريف التي أمر بها حفظه الله لزيادة السعة الاستيعابية التي ستنفذ على ثلاث مراحل لتتسع لما يقارب من مليون وستمائة ألف مصلٍ، هذه التوسعة تتواكب مع توسعة المسجد الحرام لراحة الحجاج والمعتمرين مرحباً به بين أبناء وطنه حيث ماحل حل الخير معه. معالي مدير جامعة طيبة الدكتور عدنان المزروع:أجمل وأكمل عبارات الترحيب تنطلق بها مشاعرنا بهذه الزيارة المباركة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز.إن طيبة تسعد اليوم وهي تستقبلكم بحفاوة وبشوق كيف لا وأنت راعي نهضتنا وتعلم أن هذه الزيارة في ركابها كل الخير من مشاريع لهذه المدينة المقدسة في إطار الخدمات والمشاريع التي تنفذ في المشاعر المقدسة لتكمل بها عقد هذه الجهود المباركة التي تحرصون عليها لخدمة الاإسلام والمسلمين. إن الجميع هنا كباراً وصغاراً مواطنين ومقيمين يتطلعون بشوق وفرح غامر بهذه الزيارة المباركة فأهلاً وسهلاً وعناية الله تحفظك. معالي أمين المدينةالمنورة الدكتور خالد طاهر: نحن اليوم الأسعد والأكثر فرحاً وطيبة الطيبة تستقبل من أعطاها اهتمامه ورعايته خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حيث يقف بنفسه الغالية على تنفيذ ما وجه به من مشاريع خصوصاً توسعة المسجد النبوي الشريف هذه التوسعة الكبيرة والتي رصد لها مبالغ مالية ضخمة لتضيف لمساحة المسجد النبوي الشريف سعة تستوعب مليوناً وستمائة ألف مصلٍ كذلك سيطلع على تنفيذ وتدشين مشاريع تنموية أخرى في طيبة الطيبة. إن السعادة تغمر الجميع بهذه الزيارة المباركة فأهلا أبو متعب في مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم وبين شعب يحمل لك كل الحب والوفاء. مدير شرطة منطقة المدينةالمنورة اللواء سعود الأحمدي: إن زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله للمدينة المنورة تحمل في ركابها الخير والمشاريع التي تخدم هذه المدينة المقدسة على ساكنها أفضل الصلاة والسلام وأن حرصه حفظه الله على تنفيذ توجيهاته والاطلاع بنفسه على هذه المشاريع من خلال هذه الزيارة المباركة فمرحباً به حيث ما حل.. بين أفراد شعبه الذي يبادله الحب والوفاء وأننا جميعاً سعداء بهذه الزيارة الكريمة نسأل الله العلي القدير أن يحفظه ويوفقه لخدمة الدين والوطن الذي هو دائماً يحرص عليه، مرحباً نقولها من القلوب نقولها جميعاً. مدير الدفاع المدني بمنطقة المدينةالمنورة اللواء زهير سيبيه: طيبة تنثر ورودها ونعناعها اليوم على كل الطرقات وتعلن الفرحة بهذه الزيارة الغالية لقائد الأمة وحبيب قلوبها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز راعي نهضتنا، هذه الزيارة المباركة هي تواصل للزيارات السابقة للتفقد والاطلاع عن قرب عما تريده طيبة الطيبة وكذلك الوقوف على ما قد أمر به حفظه الله من مشاريع سواء في توسعة المسجد النبوي الشريف ولبقية المشاريع الأخرى التي تخدم هذه المدينة المقدسة وساكنها فأهلاً وسهلاً. الدكتور محمد بن شديد العوفي المشرف العام على مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينةالمنورة: بقلوب عامرة بالحب والإيمان سعداء بهذه الزيارة المباركة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز.إن حرصه حفظه الله على تكامل مشاريع الحرمين الشريفين المتصلة لخدمة المسلمين من حجاج ومعتمرين ليقف بنفسه حفظه الله على هذه المشاريع، وأن توسعة المسجد النبوي الشريف العملاقة التي أمر بها حفظه الله تأتي مكملة لهذه الأعمال الجليلة التي أمر بتنفيذها جعلها الله في موازين حسناته ونفع بها الإسلام والمسلمين. مدير فرع وزارة الحج بالمدينةالمنورة الأستاذ محمد عبدالرحمن بيجاوي: إن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله جعل خدمة المشاعر المقدسة في مكةالمكرمةوالمدينةالمنورة جل اهتمامه.. وجه بهذه التوسعات الكبيرة لهذه المشاعر وللحرمين الشريفين، وأن زيارته حفظه الله للمدينة المنورة للوقوف عن قرب على تنفيذ توسعة المسجد النبوي الشريف التي أمر بها هذه التوسعة العملاقة التي ستستوعب ما يقارب مليوناً وستمائة ألف مصلٍ إضافة أخرى ستكون فعالة في راحة المصلين والزائرين للمسجد النبوي الشريف نسأل الله العلي القدير أن يحفظه لهذه المقدسات وللوطن وللعالم الإسلامي وللمسلمين كافة ويجزيه خير الجزاء على هذه الأعمال الجليلة خير الجزاء. مدير تعليم منطقة المدينةالمنورة خالد الوسيدي: مدينة المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام وسكانها اليوم أكثر فرحاً وسعادة بهذه الزيارة الغالية من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الذي تحمل زيارته كما تعودنا كل الخير حيث ما حل، ولعل مقدمه حفظه الله هو الاطلاع على انطلاقة تنفيذ مشروع توسعة المسجد النبوي الشريف، هذه التوسعة الشاسعة التي أمر بها خلال الفترة الماضية، نسأل الله العلي القدير أن يحفظه لهذه البلاد الغالية وللإسلام والمسلمين لتتواصل هذه الأعمال الخيرية على يديه الكريمتين.