أخذت أزمة الخادمات مساحات كبيرة بين شرائح المجتمع من حيث الأسعار والاختيار ومتى وكيفية الوصول حتى إن الأغلبيه ربطوا الأزمة الحالية للخادمات والتأخير في إنهاء المعاملات والوصول بما يحدث للمواطنين أصحاب القروض من قبل صندوق التنمية العقاري الذين ينتظرون سنين طويلة حتى يحصلوا على قروضهم وبالرغم من المطالبات من قبل صناع القرار ولكن ...الخدم تقدم معاملتك وتدفع الرسوم وتمل من الانتظار حتى يأتيك الفرج مع العلم أن هناك أسراً في أمس الحاجة وخاصة كبار السن والمرضى وذوي الاحتياجات الخاصة في المقابل ومع ارتفاع العقار والإيجار التي تصل إلى أرقام خيالية لاتزال المعاناة مستمرة من قبل الصندوق العقاري وتزداد كلما تكثر طلبات المتقدمين الذين يبحثون عن حلول إيجابية.