تنتعش في الصيف الحياة الثقافية بأبها من خلال العديد من الفعاليات المنبرية والثقافية في مجالات أدبية وفكرية مختلفة والتي يأتي في مقدمتها أنشطة نادي أبها الثقافي الأدبي، وأنشطة فرع الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بأبها.. كما يتبنى أدبي أبها خلال هذه المناشط الفترة القادمة نشاطا نسائيا تحت مسمى "المنتدى الثقافي النسائي" في محاولة لمزيد من إبراز النشاط النسائي من جانب، وتقديم قاعدة بيانات للمثقفات تمكن النادي من تفعيل النشاط الثقافي النسائي بالمنطقة من جانب، والمشاركة في المؤتمرات الدولية الثقافية بأسماء نسائية من جانب آخر.. حيث خرج المنتدى النسائي بحضور فاق 35 شخصية نسائية مما يعبر عن الانفتاح الثقافي الذي يقوم نشاطه على مقترحات المثقفات وما يطمحن إليه من حراك ثقافي نسائي لخدمة المثقفة في المجالات الثقافية المختلفة. ويعتبر المنتدى بداية انطلاق عمل ثقافي أدبي بحت وله صلاحيات دراسة واقتراح القضايا الثقافية وطرحها على مجلس إدارة النادي، بالإضافة إلى أن الفعاليات لن تكون نسائية خاصة بل عامة ومشتركة مع نظيرها الرجل، والهدف الأساسي للمنتدى هو التعرف على أكبر عدد من المثقفات بالمنطقة وتعزيز دورهن في الحراك الثقافي، وتسهيلا للتواصل معهن للاستعانة بخبرتهن في لجان تحكيم البحوث وتقييم الأعمال الأدبية، بالاضافة إلى مساندة طالبات الدراسات العليا اللاتي تؤرقهن موضوعات بحث التخرج أحيانا في حالة كانت لها ارتباط بالجانب الثقافي والاجتماعي عبر إدارة نسائية مستقلة من ناحية تنظيمية وإدارية وتمويلية. والوسط الثقافي سيشهد عدداً من الأنشطة الثقافية والتي حاولت إدارة النادي أن تختار موضوعات بعناية لجذب المثقفين والمثقفات والصحفيين، وتعتبر دورة فن ترجمة النصوص الأدبية من تقديم الدكتورة إيمان عسيري من أبرزها، بالإضافة إلى دورتين في "الكتابة المسرحية" وأخرى في "كتابة الخبر الصحفي" للكاتب يحيى العلكمي، ومحاضرة "الثقافة الورقية في عصر الثقافة الإلكترونية" يقدمها حمد القاضي.. وروعي في الفعاليات أن تحمل طابعاً تشويقياً بشكل مبسط. ويسعى النادي خلال الفترة القادمة إلى التوسع في الأنشطة الثقافية ليشمل كافة محافظات منطقة عسير.. حيث سعت إدارة النادي من خلال هذه الرؤية إلى الابتعاد عن المركزية في إقامة الفعاليات في مقر النادي، حيث سيتم نقل العديد من الفعاليات إلى محافظات المنطقة من خلال افتتاح لجان ثقافية بها تابعة للنادي للمساهمة في تنظيم إقامة الفعاليات الثقافية بالمحافظات من جانب، وزيادة الإسهام في وضع التصورات للفعاليات القادمة من جانب آخر. كتب – إبراهيم عبد اللاه تنتعش في الصيف الحياة الثقافية بأبها من خلال العديد من الفعاليات المنبرية والثقافية في مجالات أدبية وفكرية مختلفة والتي يأتي في مقدمتها أنشطة نادي أبها الثقافي الأدبي، وأنشطة فرع الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بأبها.. كما يتبنى أدبي أبها خلال هذه المناشط الفترة القادمة نشاطا نسائيا تحت مسمى "المنتدى الثقافي النسائي" في محاولة لمزيد من إبراز النشاط النسائي من جانب، وتقديم قاعدة بيانات للمثقفات تمكن النادي من تفعيل النشاط الثقافي النسائي بالمنطقة من جانب، والمشاركة في المؤتمرات الدولية الثقافية بأسماء نسائية من جانب آخر.. حيث خرج المنتدى النسائي بحضور فاق 35 شخصية نسائية مما يعبر عن الانفتاح الثقافي الذي يقوم نشاطه على مقترحات المثقفات وما يطمحن إليه من حراك ثقافي نسائي لخدمة المثقفة في المجالات الثقافية المختلفة. ويعتبر المنتدى بداية انطلاق عمل ثقافي أدبي بحت وله صلاحيات دراسة واقتراح القضايا الثقافية وطرحها على مجلس إدارة النادي، بالإضافة إلى أن الفعاليات لن تكون نسائية خاصة بل عامة ومشتركة مع نظيرها الرجل، والهدف الأساسي للمنتدى هو التعرف على أكبر عدد من المثقفات بالمنطقة وتعزيز دورهن في الحراك الثقافي، وتسهيلا للتواصل معهن للاستعانة بخبرتهن في لجان تحكيم البحوث وتقييم الأعمال الأدبية، بالاضافة إلى مساندة طالبات الدراسات العليا اللاتي تؤرقهن موضوعات بحث التخرج أحيانا في حالة كانت لها ارتباط بالجانب الثقافي والاجتماعي عبر إدارة نسائية مستقلة من ناحية تنظيمية وإدارية وتمويلية. والوسط الثقافي سيشهد عدداً من الأنشطة الثقافية والتي حاولت إدارة النادي أن تختار موضوعات بعناية لجذب المثقفين والمثقفات والصحفيين، وتعتبر دورة فن ترجمة النصوص الأدبية من تقديم الدكتورة إيمان عسيري من أبرزها، بالإضافة إلى دورتين في "الكتابة المسرحية" وأخرى في "كتابة الخبر الصحفي" للكاتب يحيى العلكمي، ومحاضرة "الثقافة الورقية في عصر الثقافة الإلكترونية" يقدمها حمد القاضي.. وروعي في الفعاليات أن تحمل طابعاً تشويقياً بشكل مبسط. ويسعى النادي خلال الفترة القادمة إلى التوسع في الأنشطة الثقافية ليشمل كافة محافظات منطقة عسير.. حيث سعت إدارة النادي من خلال هذه الرؤية إلى الابتعاد عن المركزية في إقامة الفعاليات في مقر النادي، حيث سيتم نقل العديد من الفعاليات إلى محافظات المنطقة من خلال افتتاح لجان ثقافية بها تابعة للنادي للمساهمة في تنظيم إقامة الفعاليات الثقافية بالمحافظات من جانب، وزيادة الإسهام في وضع التصورات للفعاليات القادمة من جانب آخر.