جائزة نوبل في الطب لطبيبة سعودية..تكتشف علاجا لسرطان الثدي هكذا كانت نهاية قصة رسالة حب "ستكونين بخير" التي كتبتها اسراء الحربي ابنة الدكتورة سامية العمودي لتساندها في توعية الطفل عن سرطان الثدي القصة تُجملها رسومات الفنانة ثريا بترجي " مجموعة كادي ورمادي" لقد أثرتنا الأخت ثريا بفنها ورسمها ونقلت صورة جميلة سهلة الهضم لفهم القصة. تقول القصة " سوف احكي لكم قصة عني وعن أمي" .. لدى أمي سرطان وهي طبيبة أيضاً. عند ما تقرأ القصة تجد أنها هادفة وتحتوي على الكثير من المعلومات المهمة عن المرض والمريض وسرطان الثدي فتجد فيها الحزن عند المرض يقابله الدعاء بالثبات. ان لكل علاج متاعبه ومضاعفاته والعلاج الكيميائي قد يؤدي إلى تساقط الشعر وكيف يتغلب الشخص على هذه المضاعفات. ان زيارة المريض وتقديم الهدية له تنسيه الألم والمرض ويشعر بالتفاؤل وأخيرا التركيز على الفحص الدوري والتشخيص المبكر. حقيقة يجب ان تثبت حتى يتذكرها التاريخ، ان الدكتورة سامية العمودي بعد مرضها أصبحت من أشجع نساء العالم وهذا لم يأتِ من فراغ إنما من العمل والجهد وتسخير نفسها وتشجيع من حولها من أصدقائها وزملائها وعائلتها لتقديم رسالتها للعالم كله وقد نجحت في ذلك. رسالة عن مكتبة الطفل. فنحن قوم لا نقرأ.. ابدأ رسالتي بكيف نستطيع كأفراد ان نحفز على عملية القراءة فلنبدأ "من المنزل" وتحفيز وتشجيع الطفل على القراءة في المنزل وذلك بتخصيص غرفة خاصة للقراءة أو كرسي باضاءة جيدة للقراءة وتوفير المجلات والجرائد والكتب والقصص. نحن ندرك أن عقل الطفل يحتاج إلى اهتمام بالغ والقراءة من الأمور المهمة لتغذية الفكر وتنمية العقل وتنشيط الخيال وتهذيب النفس. كيف نستطيع توفير الكتاب والقصة..فمن هنا نطلب من المختصين في اعداد وكتابة "كتاب الطفل" الاهتمام لتوفير الكتاب الذي يجب أن يكون في متناول يد كل طفل.. أستاذ علم امراض النساء والولادة كلية الطب والعلوم الطبية جامعة الملك عبدالعزيز بجدة [email protected]